اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
انتخابات برلمانية جديدة مطلع شهر مارس المقبل في ايرلندا الشمالية، لإنهاء الجمود السياسي، بعد عدم التوصل لأي اتفاق بين الطرفين الرئيسيين، الحزب الاتحادي الديمقراطي وحزب شين فين الجمهوري.
الإقليم يعيش أزمة تقاسم السلطة عقب استقالة مارتن ماكغينيس، السياسي المخضرم من “شين فين“، من منصبه كنائب للوزير الأول بالحكومة المؤقتة في التاسع من يناير كانون الثاني الجاري. واتهامه الحزب الوحدوي الديمقراطي المنافس بعدم احترام روح تقاسم السلطة السياسية في إيرلندا الشمالية.
كونور ميرفي نائب في شين فين :“لن نعود إلى المؤسسات التي أنشئت بموجب اتفاق السلام في العام 1998 طالما ليس هناك مساواة، والاحترام، طالما لم نضع حدا للفساد المنتشر. لن نعود طالما ليس هناك أي تغيير جوهري في نهج الحزب الاتحادي الديمقراطي وفي طريقته لتقاسم السلطة.”
النقابات تعارض الذهاب إلى صناديق الاقتراع وترى أن عناد شين فين سيضعف الإقليم ويقسمه.
أرلين فوستر الوزيرة الأولى :“إيرلندا الشمالية لا تحتاج إليها، والناس لا يريدون الانتخابات. مع اندلاع المادة 50 لمغادرة الاتحاد الأوروبي، ورئيس جديد في الولايات المتحدة، واقتصاد عالمي متقلب، إيرلندا الشمالية تحتاج الى حكومة مستقرة، الآن أكثر من أي وقت مضى.”
حزب شين فين ضغط على الوزيرة الأولى أرلين فوستر، من الحزب الاتحادي الديمقراطي، لتقديم استقالتها إلى حين إجراء تحقيق في برنامج طاقة باء بالفشل، ولكن فوستر تمسكت بموقفها واتهمت حزب “شين فين” بتسييس القضية.