حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
أمين التحالف الإسلامي يبحث سبل تعزيز التعاون مع رئيس الأركان البحريني
تحذير من غوغل للمستخدمين
تباطؤ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% في مايو
كشفت التحقيقات التي أعلنت عنها وزارة الداخلية أمس الأول، السبت، عن أن ارتداء العباءة هي إحدى الطرق التي يستخدمها أصحاب الفكر الإرهابي في التخفّي عن رجال الأمن، وهو ما يثبت عدم قدرتهم على المواجهة، بالرغم من كل التهديدات التي يطلقونها والتي تختفي خوفًا من رجال الأمن البواسل.
وأكبر مثال على ذلك هما “عادل عبد الله المجماج”، و”طلال سمران الصاعدي” اللذان سبق القبض عليهما في مظاهرة “فكوا العاني” وإثارة فوضى في سلسلة مطالبات قام بها بعضهم من أجل موقوفين في قضايا أمنية، حيث تم إطلاق سراحهم، في وقتٍ سابق، وأثبت محاولتهم التخفّي والتنكّر في زي نسائي، وخوفهم من مواجهة رجال الأمن.
ولم يُجدِ حملهم أحزمة ناسف نفعًا، فكلاهما لقي حتفه بعد 15 عامًا من نشوب وتغلغُل الفكر الإرهابي به إلى أن تم الإعلان عن أسمائهم كمتّهمين في الضلوع بتفجير مسجد الطوارئ بعسير، قبل عام، مع عددٍ من الإرهابين الذين قُضِي على بعضهم، وكان آخرهم صباح أمس، السبت، في حي الياسمين، بالرياض.