طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
تستمر الحملة الوطنية السعودية بتقديم المساعدات الاغاثية الأساسية للاشقاء السوريين النازحين من مدينة حلب ضمن مبادرة الحملة ” لأجلك يا حلب” على الشريط الحدودي التركي السوري وتحديداً في مخيمات باب السلامة لتستهدف خلال هذه المحطه مخيم ضاحية الشهيد
و تنوعت المساعدات المقدمة خلال هذه المحطة على النحو التالي (2500 بطانية و2240 طقم شتوي و 2960 كنزة و 2960 جاكيت و 900 افرهول طفل و 950 شال نسائي ) .
الأستاذ / خالد السلامة مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا اكد ان توزيع المساعدات في الداخل السوري يتم بطريقه منظمة ومن خلال اليه معده مسبقاً ليستفيد الاشقاء السوريين من هذه المساعدات بشكل عادل وتكون عون لهم بعد الله سبحانه على تحمل البرد القارس في هذه المناطق مشيداً بالدور الكبير الذي تقدمه الجهات الحكومية التركية ومنظمات المجتمع المدني والشريك الأساسي في هذا البرنامج المتمثل بمنظمة (IHH) وتغطية اكبر عدد من المستفيدين .
من جهته أوضح الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا ان المساعدات الاغاثية التي تقدمها الحملة الوطنية السعودية تاتي بهدف التخفيف من معاناة الاشقاء النازحين السوريين الذين يعانون نقص الخدمات الإنسانية و الاغاثية خصوصاً في المهجرين الجدد منهم .
واكد السمحان ان الحملة السعودية تولي المشاريع الاغاثية التوعيه بكافة محاورها الاهتمام الكبير حيث تتبنى الحملة المشاريع الأكثر اهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد احتياجاتهم الضرورية ، مؤكدا في الوقت نفسه ان حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – حريصة كل الحرص على تأمين الاشقاء السوريين بالمستلزمات الاغاثية بكافه محاورها الطبية و الايوائية والاجتماعية و الموسمية والغذائية و التعليمية ليتمكنوا من التغلب على مصاعب الحياة في بيئة اللجوء ، سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء .