تراجع الذهب وثبات الفضة في المعاملات الفورية
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على الشرقية
فيصل بن فرحان يستعرص العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سلطنة بروناي دار السلام
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى (10450) نقطة
قتلى جراء هجوم مسيرات على محطة كهرباء في السودان
المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
بدأت القوات البحرية السعودية والسودانية ثاني مناورات لها في البحر الأحمر أمس (الخميس) بعنوان (فلك -2).
وأوضح قائد الأسطول الغربي قائد التمرين اللواء بحري ركن سعيد الزهراني، أن التمرين ينفذ في قاعدة الملك فيصل البحرية بالأسطول الغربي، داعياً خلال استقباله قائد قاعدة بورتسودان قائد التشكيل البحري السوداني المشارك في التمرين العميد بحري ركن محمود محمد إبراهيم، والبعثة البحرية السودانية المشاركة التي وصلت إلى ميناء جدة الإسلامي، إلى بذل الجهد لتحقيق النجاح واكتساب الفائدة من التمرين.
وكانت البحرية السعودية ونظيرتها السودانية بدأت أول تمرين مشترك في 16 شباط (فبراير) 2013 بعنوان (فلك -1)، استمر لمدة ستة أيام في ميناء بورتسودان.
وأوضح الناطق باسم الجيش السوداني أن التمرين هدف إلى «تعزيز الأمن في البحر الأحمر، وحماية المياه الإقليمية، وتأمين الملاحة البحرية من أخطار القرصنة والتهريب»، وكشف المتحدث العسكري أن «المشروع هو ثمرة تعاون عسكري بين الجانبين».
يذكر أن العاصمة السودانية الخرطوم شهدت في 26 كانون الأول (ديسمبر) الماضي محادثات سعودية – سودانية، لتعزيز التعاون والتنسيق العسكري والأمني المشترك بين البلدين.
وقال رئيس أركان الجيش السوداني عماد عدوي: «إن المحادثات التي أجراها مع رئيس أركان المملكة الفريق أول ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان تأتي في وقت يتمتع فيه البلدان بعلاقات مميزة ومتطورة، تسهم في إعطاء بعد آخر للمشاركات في التحالف الإسلامي العسكري لمكافحة الإرهاب». فيما أوضح البنيان أن زيارته إلى الخرطوم «تضيف مزيداً من التعاون والتكامل وتقارب الفكر والعمل المشترك بما يخدم مصلحة البلدين والمنطقة، وتؤكد جاهزية القوات المسلحة في البلدين لردع أي خطر مشترك».