حماس تسلم جميع الرهائن الأحياء الـ20
الأمن الغذائي ترسي المناقصة الثانية للمستثمرين السعوديين في الخارج
رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
المواطن – الرياض
دشن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض خلال زيارته لمحافظتي ضرماء ومرات، مكتب الأحوال المدنية بمحافظة ضرماء، ضمن برنامج زيارته الخاص لافتتاح عددٍ من المشاريع التنموية الكبرى في المحافظتين.
وبهذه المناسبة، أعرب مدير الأحوال المدنية بمحافظة ضرماء عبدالله الربع أبورمية عن سعادته بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض إلى المحافظة.
وقال: “نحن سعداء جداً بزيارة سموه الكريم للمحافظة، ونحييه بين أبنائه في محافظة ضرماء، التي نعمت بالخير المتدفق لهذه البلاد كحال كل مناطق ومحافظات المملكة، ويشرفنا افتتاح سموه لمكتب الأحوال المدنية بالمحافظة”.
وشدد أبورمية على أن هذه الزيارة تمثل حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – أيده الله – على توفير كل السبل لخدمة المواطنين وإنهاء معاملاتهم بكل يسر وسهولة.
وتابع بقوله: “بفضل الله فإن وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية شهدت تطوراً كبيراً في أقسامها الخدمية بشكل عام والإلكترونية بشكل خاص، بناء على توجيهات مستمرة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية – حفظه الله، وبمتابعة مستمرة ودقيقة من وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية الأستاذ ناصر العبدالوهاب، وافتتاح فروع للأحوال المدنية أسهم وبشكل كبير في حفظ معلومات المواطنين، وسهولة تسجيلها في مختلف الخدمات”.
الجدير ذكره، أن افتتاح مكتب الأحوال المدنية في محافظة ضرماء، يأتي ضمن خطة الأحوال المدنية لافتتاح عددٍ كبير من المكاتب في محافظات ومناطق المملكة، المجهزة بأحدث وسائل التقنية، لخدمة المواطنين بكل يسر وسهولة، وتخفف عنهم أعباء السفر والتنقل لإنهاء معاملاتهم الحكومية الخاصة بخدمات الأحوال المدنية، من إصدار الهوية الوطنية، أو تجديدها، وما دون ذلك من مهام أخرى.