إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
مساعي تختتم دورة تدريبية مكثفة للتحضير للاختبار التحصيلي
أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة حتى العاشرة مساء
استراتيجيات تساعد الطلاب على تجاوز اختبارات القدرات والتحصيلي
السديس: ندعو إخواننا إلى احترام الأمن والالتزام بتنظيم وتعليمات الحج
المواطن – سعد البحيري
زيارة واحدة إلى موقع نور على الإنترنت تكفي لإصابتك بالإحباط وخيبة الأمل؛ نظراً لنقص المعلومات حول النظام وغياب وسائل المساعدة.
موقع نور التابع لوزارة التعليم هو البوابة المخصصة لتسجيل الطلاب في المراحل الأولية وكذلك عرض النتائج الخاصة بالاختبارات للمراحل التعليمية المختلفة.
كما يقوم موقع نور بإتاحة تحديث البيانات الخاصة بمنسوبي وزارة التعليم من شاغلي الوظائف التعليمية.
للوهلة الأولى عند الدخول إلى موقع نظام نور لن تجد أساسيات المعلومات المتوفرة في أي موقع مثل ” من نحن” أو ” الأسئلة الشائعة” وسائل الاتصال أو مواقع التواصل الاجتماعي.
لا يقدم موقع نور للطالب ولا لولي الأمر أية وسيلة مساعدة ولا يتيح له إلا الدخول عبر الصفحة الرئيسية باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور.
في صفحة الأسئلة الشائعة على موقع نور لن تجد أية معلومات حيث لا توجد أسئلة ولا إجابات بالرغم من أن هذه الصفحة مخصصة لعرض أبرز التساؤلات والرد عليها إلا أنها تأتي فارغة إلا من ثلاث كلمات فقط ” لا توجد معلومات”
المساعدة الوحيدة التي يقدمها موقع نور هي الحصول على كلمة سر جديدة في حال فقدان القديمة بشرط إدخال رقم الهوية ليتم إرسال رمز التحقق عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني.
يذكر أن موقع نور قد أعلن استمرار وقف تحديث بيانات شاغلي الوظائف التعليمية؛ بسبب الانشغال بالاختبارات ونتائج الطلاب.
وقال موقع نور في رسالة ترحيبية إنه نظراً لدخول فترة الاختبارات وتركيز الجهود على متابعة سير اختبارات الطلاب؛ فقد تقرر إيقاف تحديث بيانات شاغلي الوظائف التعليمية مؤقتاً، على أن يستأنف التحديث بداية الفصل الدراسي الثاني.
وليد محمد
موقع فاشل يحتاج الى تطوير ولا يوجد احد مهتم بهذا الموقع للأسف