بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
“حسام صالح الجهني”.. اسم ظهر خلال إعلان وزارة الداخلية، في بيانٍ لها، عن تفاصيل العملية الأمنية التي انتهت بتفجير عدد من الإرهابيين لأنفسهم بحي الحرازات، شرقي محافظة جدة، والقبض على آخرين.
وأكّد المتحدث الأمني لوزارة الداخلية أنه سبق إيقاف الجهني عام 1425هـ، وأُعيد إطلاق سراحه وفق الحكم القضائي في حقه عام 1427هـ، ولكنه لم يظهر في ملفات الجهات الأمنية، ولم يكن من المطلوبين لوزارة الداخلية.
ولمدة 12 عامًا، و”الجهني” ظل يطارد الوهم واعتناق الفكر الإرهابي الضال دون الاعتبار لهذا الفكر المنحرف الذي كانت له الأجهزة الأمنية بالمرصاد، حيث استطاعت الداخلية جزّ رؤوس الفتنة، صبيحة يوم السبت، في عمليةٍ لم تستغرق سوى بضع ساعات، ليرفع أهالي الحرازات الكفوف بالدعاء لرجال الأمن.
و15 كيلومترًا هي المسافة التي تبعد حي النسيم عن حي الحرازات شرقي المحافظة، حيث كان يتجوّل بمركبته “الكيا” بين المنطقتين دون خوف من رجال الأمن الذين داهموه قبل أن يتمكّن من المقاومة، ليُقبض عليه ومعه امرأة تدعى “فاطمة رمضان بالوشي على مراد”، (باكستانية الجنسية)، ويدّعي المذكور أنها زوجته.
كما ضُبط بشقته سلاح رشاش، وحقيبة مشركة، وأجهزة هاتف جوال في حالة تشريك غير مكتملة.
وكشفت مصادر “المواطن” عن أن الأجهزة الأمنية، وحتى إعداد هذا الخبر، تطوّق موقع الوكر الإرهابي بحي الحرازات.
وأوضحت المصادر أنه تم العثور على كميةٍ كبيرة من العبوات الناسفة بالوكر نفسه بعد تفتيشه من قبل الأدلة الجنائية.