وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
المواطن – الرياض
بعد كشف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية عن نتائج مهمة أدت إلى القبض على ثلاثة أشخاص شاركوا في اختفاء الشيخ محمد عبد الله الجيراني، قاضي دائرة الأوقاف والمواريث من أمام منزله ببلدة تاروت بالقطيف، هناك تصريحات لمحمد الجيراني تبين موقفه وسلوكه الحازم تجاه إيران.
انتقد في برنامج “بالمختصر” المذاع على قناة “إم بي سي” بتاريخ أكتوبر 2016، طريقة تعامل المواطنين في القطيف مع أموال الزكاة، وقال: “إن بعضهم يقوم بإرسالها لإيران والعراق ولبنان عوضًا عن توزيعها في المدينة التي يعيشون فيها، مؤكدًا أنهم أشخاص معدودون حاول إقناعهم بأن بلادهم أحوج من غيرها”، بحسب “العربية”.
التصريح الثاني للشيخ محمد الجيراني، هو استنكاره لحوادث الاعتداء على رجال الأمن، وقد صرح في أغسطس 2016م، وتحديدًا بعد استشهاد العريف عبدالسلام العنزي في القطيف على يد 4 من المسلحين بأن حوادث الاعتداء على الأنفس البريئة تعتبر إرهابًا لا تقرب للشرائع السماوية وتتنافى مع مبادئ الدين الحنيف.
كما انتقد الشيخ محمد الجيراني استخدام المنابر في مهاجمة الدولة وانتقادها، وانتقد أيضًا من يتاجرون بدماء الشباب وجهود الآخرين ويقحمون الشباب في الفتن والاعتراض والتظاهر.
وخُطف الشيخ الجيراني، يوم13 ديسمبر 2016 من أمام منزله، حيث قامت جماعة إرهابية باختطافه.