سوق التمور بالمدينة المنورة فرصة واعدة لرواد الأعمال من الشباب السعودي
الرصد الفضائي للأرض.. منصة وطنية تعزز مكانة السعودية في قطاع الفضاء
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10921 نقطة
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
كشفت صحيفة “Edinstvennaya” الروسية عن 4 طرق مناسبة وسليمة يقترحها علماء النفس لعقاب الطفل، وهي:
1- الحرمان:
لو كان طفلك وقحًا وعدوانيًا، أو يرفض القيام بواجباته المدرسية، فالطريقة المثلى لعقابه هي حرمانه من الأشياء التي يفضلها، على غرار حرمانه من ألعاب الفيديو، أو من الخروج مع أصدقائه، أو من فسحة نهاية الأسبوع، وهنا يجب تطبيق العقوبة على الفور.
2- إجبار الطفل على الاعتذار:
أمّا إذا ألحق طفلك الأذى بأحدهم، فالعقاب المناسب لمثل هذا التصرّف هو إقناعه بالاعتذار لذلك الشخص.
3- كتاب أو قصة كعقاب:
يعتبر هذا الأسلوب من أعظم طرق العقاب وأروعها، فإن كان طفلك مشاغبًا ومثيرًا للمتاعب، فمن المستحب أن نعطيه قصة يطالعها ونحثّه على إنهائها، ويفضّل أن نختار قصة تعكس بعض التصرّفات المشابهة لتلك التي يقوم بها في الغالب، مع إبراز عواقبها الوخيمة.
4- التجاهل:
عادةً ما يتّصف الأطفال بنشاطهم المفرط الذي قد يتحوّل في بعض الأحيان إلى مصدرٍ للإزعاج، ويتمثّل الحل الأنسب والعقاب الأمثل لمثل هذه الحالات في اعتماد أسلوب التجاهل، إذ يمكننا -في مرحلةٍ أولى- أن نشرح له أنه في حال استمر في هذا التصرّف، فإننا لن نتحدث معه ثانية.
الضرب ممنوع تمامًا:
يمنع بتاتًا أن تضرب طفلك مهما كان حجم الإساءة أو سوء التصرّف الذي نتج عنه، وتذكّر دائمًا أن استعمال القوة الجسدية يولّد لدى الصغير شعورًا بأن الأقوى على حقٍ دائمًا، كما ترسّخ العقوبات الجسدية في ذاكرة الإنسان، وتولّد لديه إحساسًا بانعدام الثقة في نفسه وفي الآخرين، وأثبت علماء النفس أن الضرب يولّد مشاعر الخوف من العقاب دون أن يدركوا فداحة تصرّفاتهم، فوظيفة العقاب لا تتمثّل في إيذاء الطفل أو إرباكه وتخويفه، وإنما ترتكز على الدور التربوي والتأديبي، واللافت أن اليابان تمنع منعًا باتًا معاقبة الأطفال الذين لم يبلغوا الـ 3 سنوات مهما كان نوع العقاب.