السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
قناة بنما تتوقع تراجع عائداتها بنسبة 7.4 % خلال السنة القادمة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية غزيرة ورياح وغبار على عدة مناطق
أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
المواطن – وكالات
يبدو أن النتائج السلبية للكوارث الطبيعية التي يتعرّض لها بعضهم تمتد آثارها لطرفٍ آخر، وهو شركات التأمين التي تتكبّد المليارات سنويًا للتعويض عن هذه الكوارث.
تنمو صناعة التأمين في الغرب بشكلٍ مطرد نظرًا لأهميتها في تغطية نفقات الأسر التي تتعرّض منازلها للدمار في الأعاصير، أو الزلازل، أو حتى البراكين.
وبحسب “ميونيخ ري” لإعادة التأمين، فإن شركات التأمين دفعت نحو 50 مليار دولار في مطالبات بتعويضات لأضرار الكوارث الطبيعية، وهو ما يصل تقريبًا لمثل المبلغ المدفوع في عام 2015 الذي بلغ 27 مليار دولار.
كانت الزلازل في اليابان، والفيضانات المدمّرة في الصين -التي غطّى التأمين 2% فقط من خسائرها- هي أعلى الكوارث الطبيعية تكلفة من حيث قيمة التأمين خلال عام 2016.
وكان عام 2016 هو الأعلى تكلفة في تعويض الضرر الناتج عن الكوارث الطبيعية بعد 3 سنوات من الخسائر القليلة نسبيًا، كما يزيد عن متوسط 10 أعوام عند 45.1 مليار دولار.