الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
ناسا تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
مايا دياب عن أصالة: إنسانة بلا بقوي!
أرامكو تعلن عن توزيعات أرباح أساسية ومرتبطة بالأداء بقيمة 80 مليار ريال
موجة حارة على المنطقة الشرقية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 6 مناطق
طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
تستمر الحملة الوطنية السعودية بتقديم المساعدات الاغاثية الأساسية للاشقاء السوريين النازحين من مدينة حلب ضمن مبادرة الحملة ” لأجلك يا حلب” على الشريط الحدودي التركي السوري وتحديداً في مخيمات باب السلامة لتستهدف خلال هذه المحطه مخيم ضاحية الشهيد
و تنوعت المساعدات المقدمة خلال هذه المحطة على النحو التالي (2500 بطانية و2240 طقم شتوي و 2960 كنزة و 2960 جاكيت و 900 افرهول طفل و 950 شال نسائي ) .
الأستاذ / خالد السلامة مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا اكد ان توزيع المساعدات في الداخل السوري يتم بطريقه منظمة ومن خلال اليه معده مسبقاً ليستفيد الاشقاء السوريين من هذه المساعدات بشكل عادل وتكون عون لهم بعد الله سبحانه على تحمل البرد القارس في هذه المناطق مشيداً بالدور الكبير الذي تقدمه الجهات الحكومية التركية ومنظمات المجتمع المدني والشريك الأساسي في هذا البرنامج المتمثل بمنظمة (IHH) وتغطية اكبر عدد من المستفيدين .
من جهته أوضح الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا ان المساعدات الاغاثية التي تقدمها الحملة الوطنية السعودية تاتي بهدف التخفيف من معاناة الاشقاء النازحين السوريين الذين يعانون نقص الخدمات الإنسانية و الاغاثية خصوصاً في المهجرين الجدد منهم .
واكد السمحان ان الحملة السعودية تولي المشاريع الاغاثية التوعيه بكافة محاورها الاهتمام الكبير حيث تتبنى الحملة المشاريع الأكثر اهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد احتياجاتهم الضرورية ، مؤكدا في الوقت نفسه ان حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – حريصة كل الحرص على تأمين الاشقاء السوريين بالمستلزمات الاغاثية بكافه محاورها الطبية و الايوائية والاجتماعية و الموسمية والغذائية و التعليمية ليتمكنوا من التغلب على مصاعب الحياة في بيئة اللجوء ، سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء .