المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
المواطن – القاهرة
يحلو لأغلب الجماهير المصرية المقارنة بين محمد أبو تريكة لاعب الأهلي السابق، ومحمد صلاح لاعب روما والمنتخب الوطني، خاصة بعد لقاء الأخير مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قبل أيام.
عادت المقارنة بين أبو تريكة ومحمد صلاح للواجهة بعد مباراة مصر ومالي في كأس الأمم الأفريقية، أمس، ليس بسبب أداء المنتخب المصري ولا أداء محمد صلاح، وإن كان أداء أبو تريكة في البطولات الإفريقية السابقة قد استحوذ على العديد من الشاشات قبل المباراة.
إدراج اسم أبو تريكة على قوائم الشخصيات ذات الصلة بالتنظيمات الإرهابية أثار مجدداً الجدل بين الجماهير في مصر، ففي الوقت الذي اعتبر البعض أبو تريكة شخصيةً رياضية تحظى بإعجاب واهتمام عالمي اعتبر البعض الآخر أن مواقف أبو تريكة من الإخوان المسلمين تجعله مصنفاً ضمن الشخصيات الراعية للإرهاب.
وكانت محكمة جنايات شمال القاهرة قد أودعت اليوم حيثيات حكمها بإدراج 1500 شخص من قيادات جماعة الإخوان المسلمين – المصنفة جماعة إرهابية في مصر – على قائمة الإرهابيين طبقاً لقانون الكيانات الإرهابية، وذلك عقب اتهامهم بتمويل جماعة الإخوان، بقصد القيام بأعمال إرهابية والإضرار باقتصاد البلاد، وذلك في القضية رقم 653 لسنة 2017 حصر أمن دولة عليا وتضمنت القائمة اسم أبو تريكة.
وبحسب صحيفة اليوم السابع المصرية، فإن المحكمة قالت إنه تبين قيام جماعة الإخوان على التحصل علي تمويلات من عدد من الكيانات الاقتصادية ورجال الأعمال وبعض المؤيدين لها، للقيام بأعمال عنف ضد مؤسسات الدولة، حيث شكل قيادات مكتب الإرشاد لجنة مالية تولي مسؤوليتها نائب مرشد الجماعة المتهم “خيرت الشاطر”، قبل ضبطه وضمت عدداً من قيادات مكتب الإرشاد أبرزهم نائب المرشد محمود عزت، ومحمد عبدالرحمن المرسي ومحمود حسين احد قيادات الإخوان، والذين وضعوا مخططاً قائم علي إنشاء العديد من الكيانات الاقتصادية والمالية داخل وخارج البلاد لتمويل كافة أنشطة الجماعة التنظيمية والإرهابية.