وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوياتها
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
الذهب يتجاوز 4100 دولار للأوقية لأول مرة
تحطم طائرة على طريق سريع في ولاية ماساتشوستس الأمريكية
المواطن – الرياض
أكّد نائب مدير عام الجوازات اللواء ضيف الله بن سطام الحويفي أن الأمن الذي تتوشّح به المملكة من أكبر النعم التي تفخر بها الأمة بين الشعوب.
وقال اللواء الحويفي، في كلمةٍ له، بمناسبة الذكرى الثانية لبيعة خادم الحرمين الشريفين: “مرّ عامان في ذكرى مبايعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله ورعاه- وتولّيه مقاليد الحكم، عامان من قيادة البلاد، ورُبّان السفينة يرسو بها في شواطئ الأمن، والأمان، والاستقرار، والعالم من حوله يُصارع الأمواج بين حياةٍ أو غَرَق، عامان في عهد المجد، والعِزّة، والعزم، والحزم، والأمل، وفيهما تُعرف مواقف الرجال.. هذه بلادنا، وهذه سجاياها وأهلها”.
كما أضاف: “ستظل المملكة العربية السعودية مهوى أفئدة العالم، وقِبلة أبصارهم، وأبوابها وأياديها للخير والعطاء تتواصل”.
وقال اللواء الحويفي: “تمر هذه الذكرى، ولم ننسَ أشقاءنا في سوريا، وما يُعانونه من ظروفٍ وقتلٍ وتشريد، فيأمر خادم الحرمين الشريفين بتنظيم حملة لدعم الأشقاء في سوريا، والوقوف بجانبهم، وقبلها كانت النخوة والمسؤولية في الدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيقة وهي تواجه الخارجين عن القانون من المرتزقة والطامعين في تدمير الأرض والإنسان”.
كما استطرد بالقول: “هذه مواقف الرجال الصادقين، وخادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- وهو يشدّ وثاق المسؤولية بولي عهده وسِرّ الأمن الذي نعيشه سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -يحفظه الله-، وبسمو ولي ولي العهد وحامي ثغور الوطن ورجاله البواسل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -يحفظه الله-“.
وختم بقوله: “اللهم أدِم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وبهما تنهض البلاد وتستقِرّ، وبالأمن والاستقرار تُبنى الأوطان، وتغدو صوب المستقبل وهي في غاية الاطمئنان”، مؤكدًا أن الجميع سيحتفل بهذه الذكرى، وبصوتٍ واحد (كلنا سلمان).