بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
شاركت الطالبة صالحة القرني وشقيقتها شروق القرني في جامعة طيبة، عبر مركز الموهبة والتميز والإبداع التابع لمنظومة الابتكار وريادة الأعمال في الجامعة، بمشروع (إسورة الأمان جمال واطمئنان) للطالبة، الفائز على مستوى الجامعات بالمملكة، في معرض الجامعات المنتجة.
وبيّنت الطالبتان، أنّه تتكون فكرة المشروع من إسورة متصلة بتطبيق على جهاز الجوال، ليخدم الأم العاملة وذوي الاحتياجات الخاصة، لاسيما فئة الصم والبكم، بالإضافة إلى القدرة على تحديد الموقع ومعرفه الحالة الصحية للطفل ووجود خاصية بصمة ناطقة موجهة للطفل.
من جانبه، قال معالي مدير الجامعة الدكتور عبد العزيز السراني إنَّ “مركز الموهبة والإبداع والتميز يخطو خطوات رائدة وموفقة وفعالة لنشر ثقافة المعرفة والابتكار في المجتمع لتكون جامعة طيبة مصدر ثراء علمي واقتصادي للوطن بهدف تعزيز وتطوير الخبرات وإخراج الابتكارات الواعدة”.
من جهة أخرى، ذكر الدكتور سعيد بن جندب المعلوي المشرف على مركز الموهبة والإبداع والتميز بأن العمل لتكون جامعة طيبة رائدة في مجال الاقتصاد المعرفي ينبع من تعزيز ثقافة الابتكار والإبداع بين طلبة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة كعنصر أساسي ضمن منظومة الابتكار والتي تسعى لتسخير المعرفة لخدمة التنمية والاقتصاد الوطني، والمشاركة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمملكة في مجالات عديدة وسوف يؤدي ذلك بمشيئة الله إلى تحقيق شراكة فاعلة ومستدامة بين الجامعة والقطاعات العامة والخاصة، تسهم في تطوير الصناعات.
وبدورها، أوضحت الدكتورة فاطمة جبران مساعدة المشرف على مركز الموهبة والإبداع والتميز بجامعة طيبة، بأن احتضان الطالبات المتميزات ودعمهن يعتبر رافداً مهماً من روافد الإنتاج مع تأكيد أهمية الحصول على براءة الاختراع وضمان تسجيل الملكية الفكرية لمبتكري جامعة طيبة. وأضافت بأن تطبيق الابتكار ونقل تقنيته لسوق العمل سيساهم في دفع عجلة التطوير والإنتاج ونقل فكرة هذا الابتكار لأكبر شريحة من المستفيدين لتنمية الاقتصاد المبني على المعرفة بالمملكة وضرورة تبني الشركات في المملكة والعالم لما تنتجه جامعة طيبة من التقنيات الجديدة.