الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
هاشتاجات مسيئة تظهر على مواقع التواصل الاجتماعي يومًا بعد يوم، ويحاربها مستخدمو “تويتر” تارة، وتارة أخرى، يشارك فيها كثيرون رفضًا لها دون علم منهم بأنهم بهذا يزيدون من تفاعلها لتصل إلى الأكثر تداولًا.
ومن الهاشتاجات من يؤجّج القبلية والفتنة بين المواطنين، أو بين الرجال والنساء، أو ربما سب تجاه قبيلة معينة، أو وصف ضد شخص أو كيان.
بعض الهاشاقات وصل إلى الأكثر تداولًا خلال فترة قصيرة، ليس بسبب موافقة النشطاء عليه، بل لرفضهم له، ولكن هذا الرفض يدفع المستخدمين لوضع الهاشتاج، وهو ما يعني بالضرورة زيادة التفاعل عليه، وهنا، يرى خبراء التقنية أن الحل هو التجاهل التام.
وأكد خبراء التقنية أن مجرد مشاركة الهاشتاج ولو بالرفض يزيد من فرصة ظهوره وزيادة التعامل عليه، وهو ما يعني إعطاء صورة سيئة للمملكة أمام العالم، وهذا يتم بالخطأ، أمّا التجاهل، فهو يجعل الفتنة أو الإساءة في مكانها لتختفي وحدها.