شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
أمين التحالف الإسلامي يبحث سبل تعزيز التعاون مع رئيس الأركان البحريني
اختتم فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض ممثلاً بـ”مؤسسة رعاية الفتيات، دار التربية الاجتماعية للبنات بالدرعية و27 أسرة منتجة من قطاعات التنمية والضمان والرعاية” مشاركته في المهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية” في دورته 31 وذلك عبر جناح وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المشارك في المهرجان.
وقد تضمنت المشاركة إبداعات الفتيات المشمولات بالرعاية داخل الفروع الإيوائية ما بين اللوحات التشكيلية والأعمال الفنية واليدوية وبعض النماذج المميزة لمخرجات البرامج التدريبية والتأهيلية داخل الفروع، بالإضافة إلى ركن خاص بإحدى الفتيات للتصوير، في حين شاركت 27 أسرة منتجة في “جناح الاستثمار من المنزل ” بعرض وتسويق منتجاتها المنزلية كالملابس الشعبية وتطوير الخوص وصناعة السلال وصواني التقديم والعطور والبخور إضافةً إلى المأكولات الشعبية المشهورة في مناطق ومحافظات المملكة والتي زادت من إقبال الزوار على شراء هذه المنتجات، من جانب آخر نظمت العديد من الفروع الإيوائية مثل “دار الرعاية للمسنين، مركز التأهيل الشامل للذكور بالرياض، مركز التأهيل الشامل للذكور بالدرعية، دار الرعاية للمسنات، دور الحضانة الاجتماعية للأيتام ” مجموعة من الزيارات المتفرقة للمهرجان، فيما أقامت المراكز الأخرى مثل “مراكز التأهيل الشامل بالملز والقدس والخرج ومراكز الرعاية النهارية “مجموعة من الفعاليات الداخلية المنوعة بهذه المناسبة بمشاركة جميع المقيمات ومنسوبات المراكز للتعريف بتراث مناطق المملكة وثقافات الشعوب الأخرى.
تأتي هذه المشاركة والفعاليات لتؤكد حرص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ممثلةً بفرعها في الرياض على دعم وتشجيع الأسر المنتجة نفسياً واقتصادياً ومشاركة فئاتها المشمولة بالرعاية في كافة المناسبات الاجتماعية والثقافية والدينية لدمجهم بالمجتمع والتعريف بهم وبقدراتهم ليصبحوا أعضاء مشاركين في كل مناحي نشاط المجتمع.