ابتكار نموذج حاسوبي لعلاج الصرع
بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين بعد انتهاء زيارة ترامب
أمطار غزيرة على منطقة جازان حتى العاشرة مساء
أبراج السعودية تتوشح بعلمي المملكة وباكستان احتفاءً بتوقيع اتفاقية الدفاع المشترك
نتائج دوري أبطال أوروبا لكرة القدم
اكتشاف صحي يحد من مضاعفات الإنفلونزا
أرامكو السعودية تُكمل إصدار صكوك دولية بـ 3 مليارات دولار
تراجع أسعار الذهب اليوم إلى 3653.54 دولارًا للأونصة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
اختتم فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض ممثلاً بـ”مؤسسة رعاية الفتيات، دار التربية الاجتماعية للبنات بالدرعية و27 أسرة منتجة من قطاعات التنمية والضمان والرعاية” مشاركته في المهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية” في دورته 31 وذلك عبر جناح وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المشارك في المهرجان.
وقد تضمنت المشاركة إبداعات الفتيات المشمولات بالرعاية داخل الفروع الإيوائية ما بين اللوحات التشكيلية والأعمال الفنية واليدوية وبعض النماذج المميزة لمخرجات البرامج التدريبية والتأهيلية داخل الفروع، بالإضافة إلى ركن خاص بإحدى الفتيات للتصوير، في حين شاركت 27 أسرة منتجة في “جناح الاستثمار من المنزل ” بعرض وتسويق منتجاتها المنزلية كالملابس الشعبية وتطوير الخوص وصناعة السلال وصواني التقديم والعطور والبخور إضافةً إلى المأكولات الشعبية المشهورة في مناطق ومحافظات المملكة والتي زادت من إقبال الزوار على شراء هذه المنتجات، من جانب آخر نظمت العديد من الفروع الإيوائية مثل “دار الرعاية للمسنين، مركز التأهيل الشامل للذكور بالرياض، مركز التأهيل الشامل للذكور بالدرعية، دار الرعاية للمسنات، دور الحضانة الاجتماعية للأيتام ” مجموعة من الزيارات المتفرقة للمهرجان، فيما أقامت المراكز الأخرى مثل “مراكز التأهيل الشامل بالملز والقدس والخرج ومراكز الرعاية النهارية “مجموعة من الفعاليات الداخلية المنوعة بهذه المناسبة بمشاركة جميع المقيمات ومنسوبات المراكز للتعريف بتراث مناطق المملكة وثقافات الشعوب الأخرى.
تأتي هذه المشاركة والفعاليات لتؤكد حرص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ممثلةً بفرعها في الرياض على دعم وتشجيع الأسر المنتجة نفسياً واقتصادياً ومشاركة فئاتها المشمولة بالرعاية في كافة المناسبات الاجتماعية والثقافية والدينية لدمجهم بالمجتمع والتعريف بهم وبقدراتهم ليصبحوا أعضاء مشاركين في كل مناحي نشاط المجتمع.