مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
قدمت مبادرة “ألف حوار”، التي أطلقتها شركة “ألف خير”، فرصاً للتواصل وتبادل مصادر الإلهام بين رواد الأعمال والشباب، حيث قدم تمن خلالها حوارا مفتوح بين اثنين من أهم صناع التغيير في عالم التطبيقات والتصاميم، تحت شعار “من الصعوبة إلى الإمكانية”.
وتعد مبادرة “ألف حوار” منصة للتعليم والإلهام وتوفير فرص التواصل لرواد الأعمال والشباب حيث يقدم من خلالها حوار مفتوح بين اثنين من صناع التغيير، أحدهما محلي والآخر دولي لتبادل الأفكار وخلق أثر اجتماعي إيجابي، يشارك كلاهما بقصة نجاحه والطرق التي سلكها لتحقيق أهدافه. وهناك مواضيع مختلفة تم التنسيق لها لخلق روح الحوار بين مصممي التطبيقات وهي: (التطبيقات والتصاميم) و(المواد الغذائية والمشروبات) و(الأفلام والإخراج) و(الرياضة والصحة).
وأوضحت مديرة العمليات عبير الفوتي أن المتحدثين الرئيسيين، ضمن المبادرة، هما الدكتور سياستان ستريكر، من ألمانيا، مؤسس “شارك الوجبة”، وهو تطبيق للتمويل الجماعي لمكافحة الجوع في العالم، والسيد نديم بخش، مؤسس مختبر “أكسبرت”، وهو تطبيق لإدارة سائق العائلة والمتحدثين لهما نفس الشغف لتطوير المجتمع من خلال التكنولوجيا والابتكار.
وركز المتحدثان على أهمية تبادل الأفكار لخلق أثر اجتماعي إيجابي، وشارك كلاهما بقصة نجاحه والطرق التي سلكها لتحقيق أهدافه التي يدور موضوع المبادرة حولها.
وتنبع أهمية المبادرة انطلاقاً من أنه بحلول عام 2019، من المتوقع أن يتجاوز عدد أجهزة الهواتف الذكية في العالم الخمسة مليارات هاتف، وقد أصبحت الهواتف الذكية اليوم أكثر قوة، وباتت تدير جزءاً كبيراً من حياتنا اليومية، حيث يزداد عدد مستخدمي التطبيقات المتوفرة عليها بصورة متسارعة.
و”ألف خير” هي شركة اجتماعية مقرها الرياض، أسستها صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر في عام 2013، وتهدف إلى توفير إمكانية الوصول إلى فرص أفضل، ورؤيتها أن تكون مركزاً للتميز في مجال التنمية الشخصية والمهنية للأفراد، لتمكينهم من أن يكونوا أكثر إنتاجاً، وأعضاء فاعلين في مجتمعهم، وذلك من خلال مبادراتها المتعددة التي منها برنامج “ألف درب”، و”أبدع” ومبادرة “ألف حوار”.