مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
لطالما كانت النساء مصدرًا للقوة، أمًا، وابنة، وزوجة، وجدة، حيث أظهرن البسالة في مواقف عدّة حتى حين دُعين للدفاع عن أوطانهن.
وعلى خطى المرأة الفلسطينية التي ضُرب بها المثل، وبصبرها على تقديم الشهداء، والعيش تحت نير الاحتلال، قدّمت النسوة في اليمن أمثلة عدة على الصبر والجلد منذ بداية الانقلاب على الشرعية وحتى يومنا هذا، حيث لم تبق فيه للحوثيين وميليشيات صالح تلك المساحات الشائعة التي كانوا يعيثون فيها فسادًا على حساب المواطن اليمني.
وكما رأينا العجوز تبيع قرطها لتسليح المقاومة الشعبية في اليمن، تداول اليمنيّون -عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي- صورة لنساء بلاد الوافي وهنّ يعملن من الصباح الباكر حتى مغيب الشمس في الاحتطاب، حاملات الأوزان الثقيلة على رؤسهن بغية توفير رمق العيش لأسرهن التي تحاصرها الميليشيات الانقلابية في محافظة تعز، وتمنع عنها الأغذية، والأدوية، وحتى المساعدات الخارجية.