الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس تركيا
نمو الإيرادات التشغيلية في قطاع الأعمال بنسبة 3.9% خلال 2024
الصناعة تصدر 138 ترخيصًا جديدًا وتعلن بدء الإنتاج في 79 مصنعًا خلال سبتمبر 2025
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم الأربعاء عبر أبشر
رئيس وزراء باكستان يغادر الرياض ومحمد بن عبدالرحمن في مقدمة مودعيه
أمانة العاصمة المقدسة تطبق الإجراءات التصحيحية على المنشآت التجارية
ترقب خفض الفيدرالي الأميركي أسعار الفائدة اليوم
تعليم الشمالية يعلن مواعيد العمل بالتوقيت الشتوي بالمدارس
النفط يتراجع بنحو 2% مع تقييم أثر العقوبات على روسيا وخطط أوبك+ لزيادة الإنتاج
توقعات بطقس مستقر اليوم على معظم المناطق
-
30°
المواطن ـ محمد سلام
تحدث الكاتب الرياضي والمحامي، محمد الدويش، عن قضية اللاعب البرازيلي إلتون خوزيه الذي لم يصدر بشأنه أي قرار -حتى الآن- بخصوص قيده مع نادي القادسية من مركز التحكيم.
وقال الدويش في تغريدةٍ عبر حسابه الشخصي على موقع (تويتر): “كان يجب على مركز التحكيم -ومنذ وصل إليه طعن القادسية- نقض قرار لجنة الاحتراف فورًا لعدم الاختصاص، وإحالة النزاع إلى غرفة فض المنازعات”.
وكان رئيس نادي القادسية السابق، جاسم الياقوت، قد أعرب عن استيائه الشديد من تأخير إصدار القرار في قضية تسجيل اللاعب البرازيلي إلتون خوزيه مع نادي القادسية، موضحًا أن القرار سيصدر بعد مباراة القادسية أمام الهلال، في الجولة الـ 17 من دوري جميل، وذلك حتى لا يشارك اللاعب في اللقاء.
وجاءت تصريحات الياقوت عبر القناة الرياضية السعودية في برنامج “عالم الصحافة”، حيث قال: “إذا كان مركز التحكيم لا يستطيع حل قضية إلتون، فإنني أسألهم: لماذا اختصاصكم؟ خصوصًا ما يُتداول بسلامة موقف القادسية”.
وأضاف رئيس القادسية السابق: “إذا لا يوجد حل لدى مركز التحكيم لدينا في قضية إلتون، فإنه من المفترض الذهاب دوليًا، وأخذ الضوابط واللوائح.. لا بد من حل قضية اللاعب إلتون، وهي لا تحتاج لتأخير، وذلك إما بالمنع، أو بالسماح، أو بفرض العقوبات إذا كانت هناك لوائح”، مختتمًا بقوله: “أوجه رسالة للمسؤولين في الرياضة، وأقول لهم: اتقوا الله في رياضتنا السعودية، والارتقاء بسمعة الكرة السعودية”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
ص ص ص
ما عاد. فيه لا ذمة ولا ضمير. كل يدور على مصلحته. كل التأخير. من أجل لا يلعب ضد الهلال. بأمر الريس. والآن التي تعبث برياضة البلد. لكن الله لهم بالمرصاد وسيخذلهم. أمام الملأ.