إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
هاشتاجات مسيئة تظهر على مواقع التواصل الاجتماعي يومًا بعد يوم، ويحاربها مستخدمو “تويتر” تارة، وتارة أخرى، يشارك فيها كثيرون رفضًا لها دون علم منهم بأنهم بهذا يزيدون من تفاعلها لتصل إلى الأكثر تداولًا.
ومن الهاشتاجات من يؤجّج القبلية والفتنة بين المواطنين، أو بين الرجال والنساء، أو ربما سب تجاه قبيلة معينة، أو وصف ضد شخص أو كيان.
بعض الهاشاقات وصل إلى الأكثر تداولًا خلال فترة قصيرة، ليس بسبب موافقة النشطاء عليه، بل لرفضهم له، ولكن هذا الرفض يدفع المستخدمين لوضع الهاشتاج، وهو ما يعني بالضرورة زيادة التفاعل عليه، وهنا، يرى خبراء التقنية أن الحل هو التجاهل التام.
وأكد خبراء التقنية أن مجرد مشاركة الهاشتاج ولو بالرفض يزيد من فرصة ظهوره وزيادة التعامل عليه، وهو ما يعني إعطاء صورة سيئة للمملكة أمام العالم، وهذا يتم بالخطأ، أمّا التجاهل، فهو يجعل الفتنة أو الإساءة في مكانها لتختفي وحدها.