بمشاركة الجبير.. صورة جماعية للقادة المشاركين في القمة العربية الـ34 ببغداد
7 دول أوروبية تطالب إسرائيل برفع الحصار عن قطاع غزة
الحج والعمرة لضيوف الرحمن: تصدوا للمخاطر السيبرانية بحماية بياناتكم
اختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها
خطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية عبر تطبيق أبشر
ارتفاع أسعار النفط
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 6 مناطق
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسة
وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 3 مدن
القبض على شخصين لترويجهما 6 كيلو حشيش في الشرقية
المواطن – واس
يسعى المركز السعودي لكفاءة الطاقة إلى تعريف المستهلكين بمختلف أنواع الإطارات، من حيث كفاءة الطاقة “استهلاك الوقود”، للمفاضلة بينها واختيار الأفضل.
وتتضمن ” بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات ” قسمين: (1) كفاءة الطاقة، (2) التماسك على الأسطح الرطبة.
وتعرف ” كفاءة الطاقة ” في الإطارات بمقاومة الدوران، فكلما زادت مقاومة الدوران لإطار ما، زاد أثره على استهلاك المركبة للوقود، والعكس صحيح، إذ إن الإطار ذا مقاومة الدوران العالية يحتاج إلى قوة أكبر من المحرك لتخطي تلك المقاومة وبالتالي يؤدي إلى ارتفاع الاستهلاك وخفض أداء السيارة.
وفي هذا الجانب تم تقسيم البطاقة إلى 6 مستويات حسب مقدار أثر مقاومة الدوران على استهلاك المركبة للوقود، من ممتاز إلى سيئ جداً، وتتراوح كمية التوفير في الوقود بين كل مستوى ” لون ” وآخر من مستويات مقاومة الدوران بـين 1.5% إلى 2% .
كما تعرف البطاقة مصطلح ” التماسك على الأسطح الرطبة ” بأنه قياس قدرة الإطار على التماسك على سطح رطب أو مبلل.
ويتم تحديده عن طريق قياس المسافة اللازمة للتوقف عند القيادة على سرعة 80 كيلومتراً في الساعة، ولذلك تكمن أهمية معامل التماسك على الأسطح الرطبة في رفع مستوى سلامة الإطار، فكلما قلت المسافة اللازمة للتوقف كان الإطار أكثر سلامة وكان مستوى التماسك على البطاقة أعلى.
يذكر أن مستوى التماسك على السطح الرطب ليس له أثر على كفاءة الطاقة.