بدء تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي على نماذج الذكاء الاصطناعي
استئناف حركة القطارات على خط سكة حديد رئيسي في ألمانيا بعد نشوب حرائق
الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض الصدفية
محافظ الطائف يطمئن على مصابي عربة الألعاب
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وغبار على 7 مناطق
الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
تراجع معدل نمو الإقراض المصرفي بالسعودية، على أساس سنوي، في كانون الثاني/يناير إلى أدنى مستوى في نحو سبع سنوات، في دلالة على تحسن السيولة في الاقتصاد.
وكشفت بيانات رسمية، عن ارتفاع تحويلات المقيمين في المملكة، في الشهر نفسه بنسبة 5%، لتبلغ 12.6 بليون ريال، مقارنة بشهر يناير 2016. وانخفضت تحويلات السعوديين للخارج بنسبة 8% مقارنة بالفترة نفسها من 2016، لتصل إلى 5 بلايين ريال.
وأعلنت مؤسسة النقد العربي السعودي أنَّ “الإقراض المصرفي للقطاع الخاص نما 1.8% فقط من مستواه قبل عام، مقارنة مع 2.4% في كانون الأول/ديسمبر، ليسجل أبطأ معدل نمو منذ شباط/فبراير 2010، حينما كان اقتصاد المملكة ما زال يتعافى من الأزمة المالية العالمية”.
وأشارت إلى أنَّه “يُظهر تباطؤ النمو أن شركات القطاع الخاص لديها رغبة محدودة في القيام باستثمارات جديدة، بسبب التراجع الاقتصادي الناجم عن انخفاض أسعار النفط، وإجراءات التقشف الحكومية”.
واعتبرت “ساما”، التباطؤ مؤشرًا على أنَّ الأموال تتدفق بحرية أكبر داخل الاقتصاد”، لافتة إلى أنّه “في معظم 2016 أجلت الحكومة سداد ديونها إلى القطاع الخاص، وأجبر هذا العديد من شركات القطاع الخاص على سحب تسهيلات ائتمانية من المصارف، لمجرد تمويل التشغيل، ما تسبب في زيادة أرقام القروض”.