الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
لم يزل مشهد حلب، التي دمّرها حصار نظام بشار الاسد ، وهجّر سكّانها، حياً في الضمائر، لتعلن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، أنَّ عملية إجلاء آلاف المدنيين والمقاتلين من شرق المدينة السورية، يُعدّ “جريمة حرب”.
وأبرزت لجنة التحقيق، في تقرير نشر الأربعاء، أنّه “على اعتبار أن الأطراف المتقاتلة اتفقت على إجلاء شرق حلب لأسباب استراتيجية، وليس من أجل ضمان أمن المدنيين أو لضرورة عسكرية ملحة، ما أتاح تهجير الآلاف، فإن اتفاق إجلاء حلب يعادل جريمة حرب للتهجير القسري”.
وأكّد المحققون، أنَّ النظام السوري، والقوات الروسية، نفذا “ضربات جوية يومية” على شرق حلب، الذي كان تحت سيطرة المعارضة، من تموز/يوليو، وحتى سقوط المنطقة في 22 كانون الأول/ديسمبر الماضي، مما أدى إلى مقتل مئات وتدمير المستشفيات.
واتّهمت لجنة التحقيق الأممية، قوات النظام، بارتكاب “جريمة حرب” باستهدافها “عمداً” قافلة إغاثة إنسانية تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري، في ريف حلب الغربي في ديسمبر الماضي، عبر استخدامها الذخائر الملقاة من الجو ومعرفتها أن عاملين إنسانيين يعملون في المنطقة.