إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
لم يزل مشهد حلب، التي دمّرها حصار نظام بشار الاسد ، وهجّر سكّانها، حياً في الضمائر، لتعلن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، أنَّ عملية إجلاء آلاف المدنيين والمقاتلين من شرق المدينة السورية، يُعدّ “جريمة حرب”.
وأبرزت لجنة التحقيق، في تقرير نشر الأربعاء، أنّه “على اعتبار أن الأطراف المتقاتلة اتفقت على إجلاء شرق حلب لأسباب استراتيجية، وليس من أجل ضمان أمن المدنيين أو لضرورة عسكرية ملحة، ما أتاح تهجير الآلاف، فإن اتفاق إجلاء حلب يعادل جريمة حرب للتهجير القسري”.
وأكّد المحققون، أنَّ النظام السوري، والقوات الروسية، نفذا “ضربات جوية يومية” على شرق حلب، الذي كان تحت سيطرة المعارضة، من تموز/يوليو، وحتى سقوط المنطقة في 22 كانون الأول/ديسمبر الماضي، مما أدى إلى مقتل مئات وتدمير المستشفيات.
واتّهمت لجنة التحقيق الأممية، قوات النظام، بارتكاب “جريمة حرب” باستهدافها “عمداً” قافلة إغاثة إنسانية تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري، في ريف حلب الغربي في ديسمبر الماضي، عبر استخدامها الذخائر الملقاة من الجو ومعرفتها أن عاملين إنسانيين يعملون في المنطقة.