القبض على مقيم لترويجه القات في الشرقية
السدو.. تراث ينسج خيوط الأصالة والإبداع في شمال السعودية
أمر تنفيذي لترامب خلال ساعات بشأن تخفيف عقوبات سوريا
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
اقترح علماء، إطار عمل تشريعيًا واقتصاديًا، يخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم بمقدار النصف كل عشرة أعوام اعتبارا من 2020، مع إنزال عقوبة شديدة على المتسببين في انبعاث الكربون.
ويرسم الاقتراح، الذي نشرته دورية “ساينس”، الخطوط العريضة “لقانون الكربون” والتي تسعى للإسراع بوتيرة التحول العالمي إلى الطاقة النظيفة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
ويشبه هذا المفهوم، مفهوم ضريبة الكربون المفروضة على الشركات والجهات المختلفة في مقابل كل طن من الكربون تتسبب في انبعاثه.
ورأى فريق دولي من العلماء أن “أهداف اتفاق باريس يمكن بلوغها بحلول عام 2050 في حال خفض انبعاثات الكربون كل عشرة أعوام، اعتبارا من عام 2020 بحيث تنخفض إلى 20 مليار طن بحلول 2030، من 40 ملياراً في 2020”. وأشاروا إلى أنه “سيكون الدافع الرئيسي للتغيير غرامة قدرها 50 دولارًا عن كل طن، اعتباراً من 2020، ترتفع إلى 400 دولار بحلول 2050”.
واعتبر العلماء أنَّ “مثل هذه التحولات مطلوبة، بغية جعل المستقبل خال من الانبعاثات أمرًا حتميًا، وليس من قبيل التمنيات”.
وأوضح قائد الدراسة، ومدير مركز (ستوكهولم ريزيليانس سنتر) بجامعة ستوكهولم، يوهان روكستروم أنَّ “دولا تتقدمها الصين وأعضاء الاتحاد الأوروبي ستمضي قدمًا على الأرجح في تطبيق تكنولوجيا أكثر حفاظا على البيئة”.
يذكر أنّه يعد الاقتراح وسيلة لتطبيق الدول اتفاق باريس المبرم في 2015 والذي اتفقت فيه حوالي 200 حكومة على الحد تدريجياً من انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري في النصف الثاني من القرن من خلال التحول عن الوقود الأحفوري، إذ إنَّ تلك الحكومات لم تبذل جهدًا يذكر منذ توقيع الاتفاق.