الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
تسبب ضبط الفرق التفتيشة في وزارة التجارة لأكثر من 2 مليون ملصق مقلد في مطبعة فجر اليوم السبت، في طرح تساؤل قد يهم المواطن، وهو “ماذا سيحدث لو لم يتم ضبط هذه المطبعة”.
وبالطبع هناك أكثر من سيناريو، فالصور الخاصة بعملية الضبط تدل على وجود منتجات “تنظيف” ستحمل هذه الملصقات المقلدة، وهو ما يعتبر كارثة طبية كادت أن تحدث لولا يقظة الفرق التفتيشية.
والمنظفات خاصة يتم تصنيعها بحسب كميات محددة من كل مادة، واشتراطات بيئية خاصة ونسب معينة يتم وضعها، وهو بالطبع ما ليس متوفرا في المصانع غير المرخصة التي كانت ستضع هذه الملصقات لتبدو كالسلعة الحقيقية.
وبعيدا عن الخسائر الاقتصادية التي ستلحق بهذه الشركات بسبب تزوير منتجها، وهو ما يعطي صورة سيئة للاقتصاد السعودي، وصورة أكثر سوءا لمدى قدرة المملكة على منع مثل هذه المخالفات.
وبالطبع لو كانت الملصقات تخص أغذية أو مشروبات فهي كارثة أكبر وأكبر، لأنه حينها سيصبح المواطن هو الضحية الأولى.