الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
تسبب ضبط الفرق التفتيشة في وزارة التجارة لأكثر من 2 مليون ملصق مقلد في مطبعة فجر اليوم السبت، في طرح تساؤل قد يهم المواطن، وهو “ماذا سيحدث لو لم يتم ضبط هذه المطبعة”.
وبالطبع هناك أكثر من سيناريو، فالصور الخاصة بعملية الضبط تدل على وجود منتجات “تنظيف” ستحمل هذه الملصقات المقلدة، وهو ما يعتبر كارثة طبية كادت أن تحدث لولا يقظة الفرق التفتيشية.
والمنظفات خاصة يتم تصنيعها بحسب كميات محددة من كل مادة، واشتراطات بيئية خاصة ونسب معينة يتم وضعها، وهو بالطبع ما ليس متوفرا في المصانع غير المرخصة التي كانت ستضع هذه الملصقات لتبدو كالسلعة الحقيقية.
وبعيدا عن الخسائر الاقتصادية التي ستلحق بهذه الشركات بسبب تزوير منتجها، وهو ما يعطي صورة سيئة للاقتصاد السعودي، وصورة أكثر سوءا لمدى قدرة المملكة على منع مثل هذه المخالفات.
وبالطبع لو كانت الملصقات تخص أغذية أو مشروبات فهي كارثة أكبر وأكبر، لأنه حينها سيصبح المواطن هو الضحية الأولى.