زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
المواطن ـ وكالات
أعرب المدير الفني لنادي ليستر سيتي الإنجليزي، كريغ شكسبير، اليوم الإثنين، عن ثقته في فرص فريقه أمام إشبيلية في اياب ثمن نهائي دوري الأبطال، لكنه وصف المباراة بأنها معقدة، مشيراً في نفس الوقت إلى أنه “لا يوجد ما يمنع من إمكانية تتويج الفريق باللقب”.
وكان إشبيلية فاز في مباراة الذهاب على ملعبه سانشيز بيثخوان بهدفين لواحد.
وقال المدرب في مؤتمر صحافي اليوم الإثنين: “التتويج بدوري الأبطال؟ ولم لا؟، وصلنا إلى هنا ويمكننا الفوز باللقب، كرة القدم لا تقدم هدايا، كل مباراة مختلفة ويجب التحلي بالتنافسية”.
وبخصوص الإبقاء عليه في منصبه حتى نهاية الموسم بعدما تولاه بصورة مؤقتة عقب إقالة الإيطالي كلاوديو رانييري من تدريب الفريق، صرح: “أنا ممتن بالتواجد هنا حتى نهاية الموسم.. المفاوضات كانت سريعة.. بدأت الخميس وانتهت السبت.. الآن سأصب تركيزي على التحديات التي نواجهها بداية من مباراة الغد”.
وتعد هذه أول مباراة لليستر في دوري الأبطال تحت قيادة شكسبير، الذي فاز الفريق تحت إمرته في مباراتين بالدوري الإنجليزي الممتاز على ليفربول وهال سيتي.
وبخصوص هذا الأمر أضاف: “أنا متحمس وهادئ في نفس الوقت.. أنا شخص هادئ بطبيعتي وأتمنى أن أحافظ على هذه الخصلة غداً”، مشيراً إلى أن الهدف الذي سجله لاعبه جيمي فاردي في إشبيلية بمباراة الذهاب يمثل فرصة عظيمة للفريق لتخطي هذا الدور.
وقال المدرب: “أمامنا فرصة عظيمة وسنسعى لاستغلالها، فهذا الهدف يمنحنا فرصا كثيرة.. نعرف مستوى إشبيلية ومبارة الذهاب أكدت لنا ظنوننا، لكن هذه فرصة تاريخية والفريق واثق بعد نتائجه الايجابية في أخر مواجهتين”.
ورداً على سؤال حول إذا ما كان الفريق تدرب على ركلات الترجيح أكد المدرب هذا الأمر، مشيراً إلى أن فريقه كان يسعى للاستعداد على كل الأصعدة.