نادر الشراري مدافع لا يُراوغ جامعة حائل: اشتراط الحصول على درجة اختبار التحصيلي للقبول السنوي فيتور بيريرا يواصل تفوقه ضد الاتحاد الزكاة تحدد المنشآت المستهدفة بالمجموعة الـ11 من الفوترة الإلكترونية رونالدو يعود لتشكيل النصر المتوقع ضد الخليج الشيخ مطالبًا برحيل أحمد حجازي: مستواه لم يعد يسعفه شؤون الحرمين: الحصول على تصريح الحج يحقق قواعد الشريعة ويجلب المصالح ويدرأ المفاسد المالية: تعديلات على اللائحة التنفيذية لنظام المنافسات والمشتريات الحكومية أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد ورياح نشطة على 11 منطقة بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل
كشفت وزارة الخارجية، عن كواليس اللحظات الأخيرة والحاسمة قبل انطلاق عمليات عاصفة الحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن، والوقوف بوجه الانقلاب الحوثي، وذلك بعد مرور عامين على بدء العمليات.
وأكدت الخارجية في بيان لها عبر حسابها على “تويتر”، أن هذه العملية جاءت بطلب من الحكومة الشرعية في اليمن، بعد محاولات إقليمية ودولية للتوصل إلى حل سلمي، يمكن من خلاله إنقاذ اليمن وشعبه، إلا أن هذه المساعي فشلت بسبب رفض الحوثيين وإصرارهم على مواصلة أعمالهم العدوانية.
وأضافت أن إعلان إطلاق عاصفة الحزم جاء في توقيت حاسم، عندما كان الحوثيون وحلفاؤهم يحشدون استعدادًا لحملة على الجنوب للتحرك باتجاه لحج وعدن، ومواصلة احتلالهم للمؤسسات الحكومية، والتوسع نحو مناطق جديدة رغم مطالب مجلس الأمن المتكررة.
وتابع بيان التحالف آنذاك أن العملية لا تهدف فقط لإنقاذ اليمن، وإنما المنطقة كلها عن طريق مواجهة النشاط العسكري الإيراني المتزايد في المنطقة؛ لبسط هيمنتها على اليمن وجعلها قاعدة لنفوذها في المنطقة.
وأوضحت الخارجية في بيانها أن إطلاق عاصفة الحزم جاء ردًا على تهديدات الحوثيين ليس فقط لليمن وإنما للدول المجاورة وتحديدًا المملكة، فهناك أسلحة ثقيلة وصواريخ قصيرة وبعيدة المدى تسلّحت بها الميليشيات خارج سيطرة السلطة الشرعية اليمنية، وتأكد أنّ الهدف استخدامها لزعزعة أمن واستقرار دول جوار اليمن.