بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
وصف السفير الفلسطيني لدى المملكة باسم الأغا، معرض الرياض الدولي بـ “التجمع الثقافي”، مؤكدًا أنَّ الكتاب رغم الثورة التكنولوجية لا يزال يلعب دوراً مهماً في صياغة العقل، وله دور في التوجه الإيجابي لشبابنا، مبيناً أن المملكة كما هي قلب العالم الإسلامي وروحه النابض، فإنها أيضاً مركز وبوصلة وطننا العربي والموجه لشبابه.
وأضاف الأغا، خلال زيارته لمعرض الكتاب، “نأمل لهذا المعرض بدورته الجارية الاستفادة الكاملة من جيل الشباب، وتحديدًا في التواصل مع الوطن العربي فكراً وعلماً، بما يخدم استقرار هذه المنطقة”.
وأردف “إن الأمل يحدونا بأن نقيم مثل هذه المعارض في فلسطين المحررة وعاصمتها القدس بمشيئة الله”.
وفي السياق ذاته، أوضح وكيل وزارة الداخلية سابقاً الدكتور أحمد بن حمود الشعلان، خلال زيارة لـ “كتاب الرياض” أن المعرض لهذا العام لديه من التميز والانفراد ما يفوق دوراته الماضية، سواءً من ناحية التنظيم أو اللمسات الإبداعية، وهذا يدل على حرص المسؤولين والقائمين على المعرض”.
وأبرز أنّه “رأى من خلال الرسومات والمعروضات والأجنحة إنجازات تثلج الصدر، وتشعر الزائر بالسعادة والراحة، وتعطي صورة مشرفة للمملكة من صنع شبابها، الذين نتطلع بهم، وننافس بهم الدول المتطورة، لاسيّما في مجالات الثقافة والفن والعلوم”.
وفي شأن نتاجه الأدبي، قال الشعلان إن “لديه إصدارات أدبية تعدت حدود المملكة ووصلت إلى الصين، جميعها في مجال الأدب، ولديه كتاب يعتبر من النوادر في البحث العلمي، وهو تصحيح المعلومة في فن الاعتذار العربي، وهو يبرز الاعتذار فنًا مستقلاً عن فنون الأدب العربي، ووجد له صدى واسعاً، والكتاب الثاني عن البحتري حياته وشعره، والإصدار الثالث بعنوان صوت القريحة، كاشفاً عن إصدارات مقبلة في الحكم والأمثال”.