رياح مثيرة للأتربة على محافظات مكة المكرمة حتى المساء
الدولار يقلص مكاسبه في بداية التعاملات الآسيوية
منها اشتراطات العربات المتنقلة.. طرح 35 مشروعًا عبر استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
استقرار أسعار النفط مع ترقب البيانات الاقتصادية الصينية
زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب غرب تركيا
توقعات الطقس اليوم: رياح وأتربة وارتفاع درجات الحرارة
غبار البوارح يبدأ من جنوب العراق ويؤثر في الشرقية والوسطى بالسعودية
ضبط 5,472 دراجة آلية مخالفة في مختلف المناطق
لقطات لانسيابية حركة السير على طريق الملك عبد الله في جدة
الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
حذّر الكاتب والإعلامي تركي الدخيل من قائمة اغتيال تستهدف العديد من المثقفين الشيعة على خلفية موقفهم من السلاح المنفلت بالعوامية، بهدف إثارة الفوضى والنعرات الطائفية في هذا البلد الآمن.
وقال الدخيل في مقاله له بعنوان “قائمة اغتيال لمثقفين شيعة!” بصحيفة “عكاظ”، إن المشترك الذي يجمع هؤلاء المثقفين هو رفضهم للسلاح المنفلت وللخلايا الإرهابية.. وإلى نص المقال:
على سورٍ بالعوامية؛ كُتبت أسماء ستة من الفاعلين بالمجتمع، والناقدين للسلاح المنفلت، وللخلايا الإرهابية. المشترك الذي يجمع بين الشخصيات موضع التهديد، إجماعهم على إدانة محاولة اغتيال المهندس نبيه البراهيم، ودعوتهم لنزع سلاح الإرهابيين القتلة المتحصّنين في «المسوّرة»، معقل تجمع الإرهابيين أولئك… منطقة قديمة تتجه الحكومة، لإصلاحها وإنمائها بما يتواءم مع التطوّر العمراني، ولجعلها منطقةً مفتوحةً، عوضاً عن القدم الذي غشاها، مما سهل تحويلها إلى منطقة يتمركز بها الإرهابيون، لإطلاق عملياتهم المتوحشة!
القصد من ذلك التهديد الجداري أن يحبس الصوت الناقد، ورفع مستوى الخطر على المثقفين، والإعلاميين الشيعة المناصرين، لقيم المدنية، والسلم الأهلي.
لابد من تشجيع الأصوات الناقدة للإرهاب من شتى الطوائف والمذاهب، وكما عانى الإعلاميون في الرياض، والقصيم، وجدة من إرهاب القاعدة، ونشرت أسماء بعضهم للتصفية عام 2004، يعود ذات الأسلوب مع خلايا العواميّة، مهددةً الأصوات العاقلة بالأحساء والقطيف.
«الدولة ستبقى هي الدولة»… قالها سمو ولي العهد، ولن يُسمح لأحدٍ بالقيام بدورها إطلاقاً!.