ترامب: الأمير محمد بن سلمان قائد ملهم وقام بعمل رائع لبلاده
ترامب: حرب غزة انتهت والمساعدات تتدفق وسنعمل على إعادة الإعمار
السيسي: اتفاق غزة سيغلق صفحة أليمة في تاريخ البشرية
لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
حذّر الكاتب والإعلامي تركي الدخيل من قائمة اغتيال تستهدف العديد من المثقفين الشيعة على خلفية موقفهم من السلاح المنفلت بالعوامية، بهدف إثارة الفوضى والنعرات الطائفية في هذا البلد الآمن.
وقال الدخيل في مقاله له بعنوان “قائمة اغتيال لمثقفين شيعة!” بصحيفة “عكاظ”، إن المشترك الذي يجمع هؤلاء المثقفين هو رفضهم للسلاح المنفلت وللخلايا الإرهابية.. وإلى نص المقال:
على سورٍ بالعوامية؛ كُتبت أسماء ستة من الفاعلين بالمجتمع، والناقدين للسلاح المنفلت، وللخلايا الإرهابية. المشترك الذي يجمع بين الشخصيات موضع التهديد، إجماعهم على إدانة محاولة اغتيال المهندس نبيه البراهيم، ودعوتهم لنزع سلاح الإرهابيين القتلة المتحصّنين في «المسوّرة»، معقل تجمع الإرهابيين أولئك… منطقة قديمة تتجه الحكومة، لإصلاحها وإنمائها بما يتواءم مع التطوّر العمراني، ولجعلها منطقةً مفتوحةً، عوضاً عن القدم الذي غشاها، مما سهل تحويلها إلى منطقة يتمركز بها الإرهابيون، لإطلاق عملياتهم المتوحشة!
القصد من ذلك التهديد الجداري أن يحبس الصوت الناقد، ورفع مستوى الخطر على المثقفين، والإعلاميين الشيعة المناصرين، لقيم المدنية، والسلم الأهلي.
لابد من تشجيع الأصوات الناقدة للإرهاب من شتى الطوائف والمذاهب، وكما عانى الإعلاميون في الرياض، والقصيم، وجدة من إرهاب القاعدة، ونشرت أسماء بعضهم للتصفية عام 2004، يعود ذات الأسلوب مع خلايا العواميّة، مهددةً الأصوات العاقلة بالأحساء والقطيف.
«الدولة ستبقى هي الدولة»… قالها سمو ولي العهد، ولن يُسمح لأحدٍ بالقيام بدورها إطلاقاً!.