الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
لم يزل مشهد حلب، التي دمّرها حصار نظام بشار الاسد ، وهجّر سكّانها، حياً في الضمائر، لتعلن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، أنَّ عملية إجلاء آلاف المدنيين والمقاتلين من شرق المدينة السورية، يُعدّ “جريمة حرب”.
وأبرزت لجنة التحقيق، في تقرير نشر الأربعاء، أنّه “على اعتبار أن الأطراف المتقاتلة اتفقت على إجلاء شرق حلب لأسباب استراتيجية، وليس من أجل ضمان أمن المدنيين أو لضرورة عسكرية ملحة، ما أتاح تهجير الآلاف، فإن اتفاق إجلاء حلب يعادل جريمة حرب للتهجير القسري”.
وأكّد المحققون، أنَّ النظام السوري، والقوات الروسية، نفذا “ضربات جوية يومية” على شرق حلب، الذي كان تحت سيطرة المعارضة، من تموز/يوليو، وحتى سقوط المنطقة في 22 كانون الأول/ديسمبر الماضي، مما أدى إلى مقتل مئات وتدمير المستشفيات.
واتّهمت لجنة التحقيق الأممية، قوات النظام، بارتكاب “جريمة حرب” باستهدافها “عمداً” قافلة إغاثة إنسانية تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري، في ريف حلب الغربي في ديسمبر الماضي، عبر استخدامها الذخائر الملقاة من الجو ومعرفتها أن عاملين إنسانيين يعملون في المنطقة.