برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
بدء تطبيق تعديلات أحكام اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية اعتبارًا من 1 يناير
لم يزل مشهد حلب، التي دمّرها حصار نظام بشار الاسد ، وهجّر سكّانها، حياً في الضمائر، لتعلن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، أنَّ عملية إجلاء آلاف المدنيين والمقاتلين من شرق المدينة السورية، يُعدّ “جريمة حرب”.
وأبرزت لجنة التحقيق، في تقرير نشر الأربعاء، أنّه “على اعتبار أن الأطراف المتقاتلة اتفقت على إجلاء شرق حلب لأسباب استراتيجية، وليس من أجل ضمان أمن المدنيين أو لضرورة عسكرية ملحة، ما أتاح تهجير الآلاف، فإن اتفاق إجلاء حلب يعادل جريمة حرب للتهجير القسري”.
وأكّد المحققون، أنَّ النظام السوري، والقوات الروسية، نفذا “ضربات جوية يومية” على شرق حلب، الذي كان تحت سيطرة المعارضة، من تموز/يوليو، وحتى سقوط المنطقة في 22 كانون الأول/ديسمبر الماضي، مما أدى إلى مقتل مئات وتدمير المستشفيات.
واتّهمت لجنة التحقيق الأممية، قوات النظام، بارتكاب “جريمة حرب” باستهدافها “عمداً” قافلة إغاثة إنسانية تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري، في ريف حلب الغربي في ديسمبر الماضي، عبر استخدامها الذخائر الملقاة من الجو ومعرفتها أن عاملين إنسانيين يعملون في المنطقة.