الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
المواطن – واس
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة بروناي دار السلام هشام بن عبدالوهاب زرعه أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -, لسلطنة بروناي دار السلام , بمثابة حجر الأساس لتقوية العلاقات المتطورة بين البلدين واستمرارها في المستقبل وتعزيزها في مختلف المجالات ، نظراً لما تتمتع به المملكة العربية السعودية من ثقل ديني وسياسي واقتصادي وعلاقات صداقة راسخة ووطيدة مع دول العالم بما يخدم سبل الاستقرار والسلام في العالم.
وقال في تصريح بهذه المناسبة: “ونحن نعيش أصداء الزيارات المباركة الميمونة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في جولته الحالية للعديد من الدول الإسلامية والصديقة فإن زيارة خادم الحرمين الشريفين لسلطنة بروناي دار السلام تأتي كحدث تاريخي مهم لأول ملك سعودي يزورها منذ إنشاء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في العام الـ1992م, مشيراً إلى أن هذه الزيارة تأتي استشعاراً وحرصاً من القيادة في المملكة من منظور اهتمامها البالغ تجاه الدول الشقيقة والصديقة وتبادل التعاون معها بما يعود بالمنفعة على الشعوب”.
وأوضح أن لسلطنة بروناي دار السلام موقعاً استراتيجياً جغرافياً وهي عضو في منظمة التعاون الإسلامي, وعضو مؤثر وثابت في منظمة الآسيان مما يجعلها حلقة ربط بما يخدم المصالح المشتركة خاصة فيما يتعلق بالاستثمارات واستقطاب رؤوس الأموال ودعم الشراكة بين المملكة ودول مجموعة الآسيان لتحقيق رؤية المملكة 2030.
وبيّن سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة بروناي دار السلام أن قيادتي البلدين يحملان نفس المشاعر والرؤى المتطابقة في جميع المجالات خاصة في حفظ الأمن الدولي وتحقيق الاستقرار والرخاء , ونبذ التطرف ومحاربة الإرهاب تحقيقاً للسلام العالمي وتعزيز التفاعل مع الشعوب وترسيخاً لقيم التسامح والتعايش المشترك لتحقيق تطلعات الشعوب والارتقاء بها فكرياً وإنسانياً نحو السلام وإفساح المجال للتنمية ، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وأن يكلل جهوده بالتوفيق والنجاح لما فيه خير الوطن الغالي والأمة العربية والإسلامية والصديقة.