هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
تسببت صورة فتاة محجبة كانت متواجدة بجوار ضحايا هجوم لندن الذي وقع قبل أيام، في حالة من الجدل. وبحسب صحيفة تلغراف البريطانية، خرجت الفتاة المحجبة عن صمتها وقالت، إنها كانت قد انتهت لتوها من مساعدة أحد الجرحى حين التُقطت الصورة، وإنها كانت في حال من الصدمة القصوى، متابعة أنها لم تكن فقط أمام معضلة معالجة آثار الصدمة المروعة التي عاشتها لحظة الهجوم، بل كان عليها أيضاً أن تواجه صدمة أخرى، صدمة صورها المنتشرة والمذيلة بعبارات وانتقادات مسيئة. وأردفت الفتاة “ما لم تُظهره الصورة هو أنني تحدثت إلى شهود عيان آخرين كانوا في موقع الهجوم، لأعرض مساعدتي بأي طريقة”. وأوضحت أنها “بعد ذلك قررت الاتصال بعائلتها لطمأنتهم أنها بخير”. وختمت شاكرة المصور الذي أوضح حقيقة الأمر، ودافع عنها. وأوضحت أنها تعرضت لمضايقات بسبب صورتها، حيث انتقدها أحد مستخدمي الشبكات الاجتماعية؛ لأنها -كما قال- تبدو غير مبالية بالهجوم الذي وقع.