البابا الجديد ليو الرابع عشر يطل للمرة الأولى من شرفة الفاتيكان التاريخية
حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
المواطن – الرياض
تناول الشيخ صالح المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء، سؤالاً من أحد المشاهدين يسأل أنه يريد أن يصنع موقعاً أو يجعل من التقنية الحديثة أجراً يُعطى لوالديه على سبيل الصدقة الجارية.
وأوضح الشيخ أن هذا الأمر فيه تفصيل وأن هذه المواقع موجودة، ولا يمكن لأحد أن ينكرها، وبعضها ذو أثر خير والآخر ذو أثر سيئ على الناس، فعندما نأتي لباب الصدقات عن الموقع، فالأفضل أن نتحرى الصدقات التي لا خلاف فيها، ولا ارتياب عند العلماء في قبولها.
وأضاف أن أعظم الصدقات إطعام الطعام فإن إطعام الطعام له أثر عظيم على الإنسان حياً وميتاً؛ لأن النصوص الشرعية جاءت تحث على ذلك، قال تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه}، والرسول عليه الصلاة والسلام يقول: (أطعموا الطعام وأفشوا السلام).
وعلى هذا مضت سنن الصالحين قبل ذلك، فإن كان الإنسان أحد والديه أو كلاهما مُتوفى، ويريد أن يبره فإنه مهما قيل في هذه المواقع في الإنترنت وغيرها من أعمال الخير فالأفضل أن يضع الصدقات في شيء يغلب على الظن أنه لا يُحمل محملاً سيئاً، ويظهر في أكمل صوره في سقيا الماء أو في إطعام الطعام، فإن ذلك من أعظم القربات التي يتقرب بها العبد إلى الله.