شيّعت الخبر، جثمان الشهيد فيصل، الذي وصل للقاعدة الجوية في الظهران مساء الأربعاء، ليتم نقله والصلاة عليه في مسجد الملك فهد، ودفنه في مقبرة الثقبة، وسط حضور كبير من أقاربه والمسؤولين.
مايكروسوفت تطلق أول نماذج الذكاء الاصطناعي المطورة داخليًا
ما الطائر الوحيد الذي يستوطن السعودية دون غيرها؟
جثة في حقيبة بألمانيا تثير الذعر
القبض على مخَالِفَيْن لتهريبهما 132 كيلو قات في عسير
إحباط محاولتي تهريب أكثر من 300 ألف حبة كبتاجون مخبأة في مركبتين
خطيب المسجد الحرام موصيًا الطلاب والمعلمين: التعليم رسالة عظيمة فاستشعروا قيمته
زوجة النجم بروس ويليس تتخذ القرار الأصعب!
رصد عدد من البقع الشمسية في سماء عرعر
أمطار ورياح وصواعق على منطقة نجران حتى المساء
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
مرخصة من وزارة الاعلام
-
41°
مرخصة من وزارة الاعلام
هو شاهد جديد، على أنَّ الشهداء أحياء بيننا، فقد استشعر قلب فيصل نافع الحربي قرب تحقق أمنيته، فوضع وصيته قبيل استشهاده بأيام، وكتب فيها “لا تبكي علي يا والدتي في حال استشهدت”.
وارتقى الشهيد، بقذيفة حوثية أصابت جسده، بعدما نجا مرّتين من استهداف الانقلابيين اليمنيين، فمع كل مرة كان يصاب فيها الشهيد، كان يعود مرة أخرى إلى ساحة المواجهة.
وكشفت مصادر مقرّبة من الأسرة، أنَّه صباح الاثنين الماضي، وصل الخبر لوالدته، وكان قد أوصاها السبت، بعدم الاتّصال به، مؤكّدًا لها أن يقوم هو بالاتصال.
وأبرزت أنَّ “الشهيد الحربي، وقف مع رفيق سلاحه حتى استشهد، فيما أصيب رفيقه نتيجة شظايا القذيفة، التي تطايرت في المكان”.
قد يهمّك أيضاً
تابعوا قناة المواطن على واتساب