تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
تراجع معدل نمو الإقراض المصرفي بالسعودية، على أساس سنوي، في كانون الثاني/يناير إلى أدنى مستوى في نحو سبع سنوات، في دلالة على تحسن السيولة في الاقتصاد.
وكشفت بيانات رسمية، عن ارتفاع تحويلات المقيمين في المملكة، في الشهر نفسه بنسبة 5%، لتبلغ 12.6 بليون ريال، مقارنة بشهر يناير 2016. وانخفضت تحويلات السعوديين للخارج بنسبة 8% مقارنة بالفترة نفسها من 2016، لتصل إلى 5 بلايين ريال.
وأعلنت مؤسسة النقد العربي السعودي أنَّ “الإقراض المصرفي للقطاع الخاص نما 1.8% فقط من مستواه قبل عام، مقارنة مع 2.4% في كانون الأول/ديسمبر، ليسجل أبطأ معدل نمو منذ شباط/فبراير 2010، حينما كان اقتصاد المملكة ما زال يتعافى من الأزمة المالية العالمية”.
وأشارت إلى أنَّه “يُظهر تباطؤ النمو أن شركات القطاع الخاص لديها رغبة محدودة في القيام باستثمارات جديدة، بسبب التراجع الاقتصادي الناجم عن انخفاض أسعار النفط، وإجراءات التقشف الحكومية”.
واعتبرت “ساما”، التباطؤ مؤشرًا على أنَّ الأموال تتدفق بحرية أكبر داخل الاقتصاد”، لافتة إلى أنّه “في معظم 2016 أجلت الحكومة سداد ديونها إلى القطاع الخاص، وأجبر هذا العديد من شركات القطاع الخاص على سحب تسهيلات ائتمانية من المصارف، لمجرد تمويل التشغيل، ما تسبب في زيادة أرقام القروض”.