مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
استدعاء 257 مركبة هيونداي بسبب خلل في مضخة الوقود
روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وإيران
رياح شديدة على منطقة حائل حتى السابعة
القبض على 18 مخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في عسير
السديس: رئاسة الحرمين حريصة على تعظيم أثر السنة وتوثيق صلة المسلمين بتراث النبوة
حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
لم يزل مشهد حلب، التي دمّرها حصار نظام بشار الاسد ، وهجّر سكّانها، حياً في الضمائر، لتعلن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، أنَّ عملية إجلاء آلاف المدنيين والمقاتلين من شرق المدينة السورية، يُعدّ “جريمة حرب”.
وأبرزت لجنة التحقيق، في تقرير نشر الأربعاء، أنّه “على اعتبار أن الأطراف المتقاتلة اتفقت على إجلاء شرق حلب لأسباب استراتيجية، وليس من أجل ضمان أمن المدنيين أو لضرورة عسكرية ملحة، ما أتاح تهجير الآلاف، فإن اتفاق إجلاء حلب يعادل جريمة حرب للتهجير القسري”.
وأكّد المحققون، أنَّ النظام السوري، والقوات الروسية، نفذا “ضربات جوية يومية” على شرق حلب، الذي كان تحت سيطرة المعارضة، من تموز/يوليو، وحتى سقوط المنطقة في 22 كانون الأول/ديسمبر الماضي، مما أدى إلى مقتل مئات وتدمير المستشفيات.
واتّهمت لجنة التحقيق الأممية، قوات النظام، بارتكاب “جريمة حرب” باستهدافها “عمداً” قافلة إغاثة إنسانية تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري، في ريف حلب الغربي في ديسمبر الماضي، عبر استخدامها الذخائر الملقاة من الجو ومعرفتها أن عاملين إنسانيين يعملون في المنطقة.