القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 516 كيلو قات في عسير
تعليق مؤقت لحركة الملاحة الجوية في البحرين
الكويت تغلق المجال الجوي مؤقتًا
الدفاع القطرية: الدفاعات الجوية اعترضت هجمة صاروخية استهدفت قاعدة العديد
السعودية تدين بأشد العبارات العدوان الإيراني على قطر: أمر مرفوض ولا يمكن تبريره
مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025 يعلن شعاره الرسمي والقائمة الأولية للقياديين المتحدثين
فيصل بن فرحان يبحث تطورات الأوضاع مع نظيره البريطاني
انتخاب السعودية عضوًا في المجموعة رفيعة المستوى بمجال الإحصاءات لأجندة التنمية المستدامة 2030
قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتًا
الجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج عبر المنافذ كافة
أعلنت وزارة الداخلية، مقتل المطلوب أمنيًا وليد طلال علي العريض، في حي المسورة ببلدة العوامية في محافظة القطيف، إثر تبادل لإطلاق النار، أصيب على أثره، ولفظ أنفاسه الأخيرة في المستشفى.
وأوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، أنه أثناء قيام قوات الأمن بتنفيذ مهامها في متابعة وتعقب المطلوبين أمنياً، الذين اتخذوا من المنازل المهجورة التي تم إخلاؤها من سكانها بحي المسورة ببلدة العوامية، ضمن مشروع تنموي تطويري، أوكارا لهم ومنطلقاً لأنشطتهم الإرهابية، فقد تعرض رجال الأمن عند الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم السبت 12 / 6 / 1438هـ ، لإطلاق نار كثيف بحي المسورة من مصدر مجهول، مما استوجب التعامل مع الموقف وفقاً لمقتضياته.
وأبرز التركي أنّه “أسفر ذلك عن إصابة المطلوب للجهات الأمنية وليد طلال علي العريض ، نُقل على إثرها إلى المستشفى وتوفي لاحقاً، فيما لم يتعرض أحد من رجال الأمن لأي أذى ولله الحمد”.
وأضاف “وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد بأن الجهات الأمنية ماضية في تعقب جميع المطلوبين ممن أفسدوا في الأرض، وإخراجهم من أوكارهم وتأمين سلامة المواطنين والمقيمين وحماية الممتلكات العامة والخاصة والمشاريع التنموية ببلدة العوامية من عبث وإجرام هؤلاء الإرهابيين الذين لن يجدوا بإذن الله موطىء قدم لجرائمهم الإرهابية”.
وأردف “تثمن الوزارة عالياً التعاون المستمر من المواطنين والمقيمين في محافظة القطيف مع الجهات الأمنية في الكشف والقضاء على كل من يسعى إلى زعزعه الأمن والاستقرار”.
عبدالرحمن الدوسري
لماذا يكرم الهالك بإسم المتوفى بل يطلق عليه ( الهالك الخائن ) إلى من باع ولاءه لغير وطنه وقاده . ( فجهنم مصير الخونة أجمعين)