قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
المواطن – الرياض
أعلن الديوان الملكي في بيان له قبل قليل عن مغادرة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صباح اليوم الاثنين 14 / 6 / 1438هـ الموافق 13 / 3 / 2017م إلى الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة عمل تبدأ يوم الخميس 17 / 6 / 1438هـ الموافق 16 / 3 / 2017 م يلتقي خلالها فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعددا من المسؤولين لبحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
يشار إلى أن ” المواطن” نشرت صباح أمس عن رغبة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عقد اجتماع مع الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، ووزير الدفاع، للبحث في الأوضاع الأمنية وجهود مكافحة الإرهاب ذات الاهتمام المشترك بين الجانبين.
وبحسب شبكة “CBS News” الأمريكية، فإن رغبة البيت الأبيض في لقاء الأمير محمد بن سلمان خلال الأسبوع الجاري، تأتي في ظل رغبة الإدارة الأمريكية بتوسيع مهامها العسكرية ضد تنظيم القاعدة في اليمن، لاسيما وأن الولايات المتحدة تملك دورًا حيويًا في تقديم الدعم والتدريب العسكري للتحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية ضد المتمردين الحوثيين.
وأكدت الشبكة الأمريكية، أن ترامب يتطلع لدور أكثر صرامة للرد على التدخل الإيراني في اليمن، لاسيما في ظل وجود قناعة راسخة لدى الرئيس الأمريكي بأن طهران قامت فعليًا بتزويد الحوثيين بالمتفجرات والأسلحة التي استخدمتها ضد الفرقاطة السعودية يناير الماضي.
وأضافت “CBS News “ أن الرئيس الأمريكي يرى ضرورة توسيع عملية عسكرية منفصلة لواشنطن ضد تنظيم القاعدة في اليمن، وهو الأمر الذي يستلزم توسيع مجالات التعاون الاستخباراتية مع المملكة، لاسيما وأنها الطرف الأكثر إلمامًا بالأوضاع في اليمن.