الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
يظلُّ لنا في شهداء الوطن، صورة من صور البطولة، إذ أنَّهم يبذلون الغالي والنفيس، بغية الذود عن حدودنا ومقدّساتنا، فضلاً عن أنّهم من يحملون لنا الأمن والأمان في مضاجعنا.
وأصبح الشهيد الرقيب علي محمد حسين ضامري، أيقونة تخلّدها ذاكرة الوطن، بعدما تكشّفت بطولاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيّما إصراره على الظفر بأحد النصرين، دحر الانقلاب في اليمن أو الشهادة في سبيل الله.
وأكّد المواطنون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنَّ الشهيد هو المثال الحقيقي على القتال في سبيل الله، إذ لم تثنه إصاباته الثلاث عن العودة إلى ميدان العز والشرف، حتى نال الشهادة، ليصبح منارة مشرقة للأجيال المقبلة.
وأعرب المغرّدون عن فخرهم بهذا البطل المقدام، وزملائه حماة الوطن، تحت راية التوحيد، وقيادة ولاة الأمر حفظهم الله، سائلين المولى، أن يديم الأمن والأمان، نعمة على هذا الوطن.
واعتبروا أنَّ “الشهادة في سبيل الله، هي أسمى تضحية يقدّمها الإنسان لوطنه، مؤمنًا بأنه يدافع الحق، وقد نال مبتغاه بشرف”.
وأشاروا إلى أنَّ “البسالة والثبات على الحق، منحت هذا الشهيد، شرف الشهادة مقبلاً غير مدبر، وما ذلك إلا دليل على عمق إيمانه بالحق الذي يدافع عنه، ضد البغاة المعتدين، الذين لم يتوانوا عن تدنيس بيوت الله وقتل الأبرياء، واستهداف الآمنين”.