7 دول أوروبية تطالب إسرائيل برفع الحصار عن قطاع غزة
الحج والعمرة لضيوف الرحمن: تصدوا للمخاطر السيبرانية بحماية بياناتكم
اختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها
خطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية عبر تطبيق أبشر
ارتفاع أسعار النفط
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 6 مناطق
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسة
وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 3 مدن
القبض على شخصين لترويجهما 6 كيلو حشيش في الشرقية
تدشين تطبيق المساعد الذكي الإثرائي لخدمة ضيوف الرحمن بالذكاء الاصطناعي بالمسجد النبوي
نشر مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية دراسة بعنوان “الجيوبوليتيك الشيعي”، للدكتور عبدالرؤوف مصطفى الغنيمي، ألقى من خلالها الضوء على الاستراتيجية الإيرانية التوسعية من خلال مشروعها الشيعي في المنطقة.
وقال الغنيمي في دراسته إن قراءة الواقع واستقراء التاريخ تشير إلى أن الوحدات الدَّوْلِيَّة ذات التوجهات التَّوَسُّعِيَّة عادةً ما تلجأ إلى حزمة من الآليَّات المرحلية لتنفيذ استراتيجيّاتها التي صاغها صناع قرارها وفق مجالاتها الحيوية في المحيطين الإقليميّ والدَّوْلِيّ معًا لتحقيق الأهداف المرجوَّة، بَيْد أن صُنَّاع قرار الجمهورية الإيرانيَّة كوحدة دوليَّة بين هذه الوحدات، أعادوا بعد الثَّورة عام 1979 إحياءَ ما اصطلح رواد علم السياسة والجغرافيا السِّيَاسِيَّة على تسميته بـ»الجيوبوليتيك الشِّيعيّ»، كآلية أو كنظرة جيو-سياسيَّة لتنفيذ الاستراتيجيَّة العليا المتمثلة في إنجاز البناء الإمبراطوري المزعوم.
وأضاف أن هذه الدراسةُ تلقي الضوءَ على واقع ومستقبل «الجيوبوليتيك الشِّيعيّ» كآلية لتنفيذ الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة العُليا منذ عام 1979، وتحديدًا فترة صعوده منذ عام 2003، عام سقوط العراق، بتحديد مجالاته الحيوية وأغراضه السِّيَاسِيَّة خارج نطاق الدَّوْلَة الإيرانيَّة في الدائرتين الإقليميَّة والدَّوْلِيَّة، لتحليلٍ علميّ ومنهجيّ سليم للمخطَّطات والمطامع الإيرانيَّة وآليَّاتها لاستهداف المِنطَقة العَرَبِيَّة وغيرها من المناطق ذات الأولوية في الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة، ثم تحليل دوافع تحوُّل القيادات الإيرانيَّة من السهر على تصدير الثَّورة ونظرية أم القرى إلى رؤية نظرة جيو-سياسيَّة لتنفيذ الاستراتيجيَّة الإيرانيَّة والآليَّات التي يستخدمها هؤلاء القادة، رغبةً منهم في إنجاح المشروع الشِّيعيّ والسيطرة على الدُّوَل الواقعة في نطاق مجالها الحيوي ذي الأولوية.
ولمتابعة الدراسة كاملة يرجى الدخول على هذا الرابط (هنا).