ضبط مواطن نقل 9 وافدين مخالفين لأنظمة وتعليمات الحج
ولي العهد يهنئ لورنس وونغ
الجوازات تعلن عن قدوم 820,658 حاجًا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
رعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض مؤتمر إطعام الدولي الأول بحضور وزير الزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي ووزير الإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل وذلك بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
ورحب رئيس مجلس إدارة جمعية إطعام الخيرية عبدالله الفوزان في مستهل المؤتمر بسمو أمير منطقة الرياض والحضور، مبيناً أن الجمعية لا تحسب إنجازاتها من خلال حساب عدد الوجبات التي تعدها بل من خلال عدد الأشخاص الذين توعيهم.
وأشار إلى أهداف واستراتيجيات الجمعية وتطبيقها لرؤية المملكة 2030، مؤكداً أن التحديات كبيرة والهمة عالية لتحقيق مستويات عالية في الوعي بهدر النعمة وكيفية المحافظة عليها.
بدوره ألقى المدير التنفيذي لجمعية إطعام عامر البرجس كلمة أوضح فيها أن إطعام تسعى للعالمية بوضوحها ورؤيتها في أن تكون رائدة في توفير الطعام المناسب للمستفيدين، والتكامل الاجتماعي وتوعية المجتمع للتقليل من هدر الأطعمة، مبيناً أن المملكة تتصدر قائمة الدول الأكثر إسرافاً، مشيراً إلى الدور السلبي الذي يعكسه الإسراف على الاقتصاد وأنه ينافي ما جاء به ديننا الحنيف لذلك لابد من التصدي له حتى لا يتحول إلى ظاهره يصعب التعامل معها.
وشهد المؤتمر توقيع اتفاقيات بين جمعية إطعام وأربع جهات هي وزارة البيئة والمياه والزراعة، وبرنامج الأغذية العالمي ” الأمم المتحدة ” وشركة الصافي “دانون”و نادي النصر.
بعدها كرم الأمير فيصل بن بندر الرعاة والشركاء الذين ساهموا في مؤتمر إطعام الدولي الأول.
ونوه سمو أمير منطقة الرياض في تصريح صحفي بالمبادرة النبيلة للجمعية في اتباع ما يأمر به ديننا الحنيف في عدم الإسراف في الأطعمة، منوهاً بالمشاهد التي لا تقبلها النفسُ البشرية ولا يقبلها الدينُ، داعين الجميعَ للحكمة وأخذ حاجتهم فقط.
وأكد سموه أهمية التوعية والإرشاد ووجوب الاتعاظ واحترام الطعام؛ لأن هذه نعمة من رب العالمين ولا يجب أن نفرط فيها.