رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أنهت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مشاركتها في المعرض والمؤتمر الدولي السابع للتعليم العالي، والذي عقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض تحت عنوان «الجامعات السعودية ورؤية 2030، المعرفة وقود المستقبل»، برعاية من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- خلال المدة من 15-18 رجب 1438هـ الموافق 12-15 أبريل 2017م.
وقد افتتح المعرض والمؤتمر نيابة عن خادم الحرمين الشريفين وزير التعليم الأستاذ الدكتور أحمد بن محمد العيسى بحضور أصحاب السمو الملكي الأمراء ومعالي الوزراء ومديري الجامعات وقيادات أكاديمية محلية ودولية.
وقد وجه المشرف العام على مشاركة الجامعة في المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي وكيل الجامعة لخدمة المجتمع وتقنية المعلومات الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الصغير شكره وتقديره للدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل مدير الجامعة على ما تلقاه فريق العمل من دعم ومؤازرة وتوجيه أثمر -بفضل الله- على تميز مشاركة الجامعة في هذا المحفل العالمي كونه يعد علامة مهمة في مسيرة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية، حيث بلغت الجهات المشاركة ثلاثمائة وسبعة وثمانين جامعة وكلية ومعهد من مائة وثلاثين دولة.
وأوضح أن جناح الجامعة الذي حقق رضا الزوار وثناء المستفيد يتضمن عروضاً لمختلف البرامج الأكاديمية وإبراز المشاريع الاستراتيجية والتطويرية المعمول عليها حالياً بالإضافة إلى توضيح خدمات الجامعة ومخرجاتها، حيث قدم عدد من المتخصصين في مختلف وحدات الجامعة لزوار الجناح شرحاً عن رؤية الجامعة المستقبلية، ومشاريعها الحالية في مجالات التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
يشار إلى أن المؤتمر أقام ست جلسات علمية بحضور متحدثين عالميين وعقدت على هامش المؤتمر والمعرض 59 ورشة عمل قدمها خبراء من المملكة والعالم، وأقامت الجامعة ممثلة بمكتب التحول ورشة عمل بعنوان رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تجربة جامعة الإمام في تحقيق الرؤية أنموذجاً.