مانشستر سيتي يتفوَّق على بورنموث في الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي
نيابة عن الملك سلمان وولي العهد.. وزير الثقافة يحضر افتتاح المتحف المصري الكبير
وظائف شاغرة في شركة جسارة
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة النهدي
وظائف شاغرة بـ شركة مطارات الدمام
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
الأمن والحماية تقيم محاضرة لمنسوبيها بإشراف إدارة التوجيه والإرشاد بوزارة الداخلية
سلمان للإغاثة يوزّع 208 سلال غذائية في هرات بأفغانستان
حساب المواطن: لا تسجيل تلقائي للتابعين
نواجه في الحياة الكثير من المواقف الصعبة، لكن التجرّد من الرحمة، هو الأقسى بينها، لاسيّما حينما يكون الجاني أب، والمجني عليه طفل مصاب بالسرطان.
بصوت خنقه الدمع، كشفت والدة الطفل المثنى السويدان ابن 6 أعوام، المصاب بسرطان الدماغ، حكايتها وحكايته، في لقاء مع برنامج “ياهلا”، وبين كلماتها التساؤل يظهر “لماذا لا أحارب من أجل حياة ابني، حتى لو بقي له يوم فيها؟، لماذا يريد المستشفى إخلاء سرير طفلي، بعدما جعلوا منه حقلاً لتجاربهم العلمية كل هذه الأعوام؟”.
وقالت المواطنة، التي تصارع المرض مع ابنها علَّ الله ينقذه، “مادام لدى ابني أيام لماذا أتركه ينازع؟ لماذا لا أعطيه فرصة؟ ابني المثنى لآخر لحظة يقول لي “يا ماما ما أبغى أموت”! صحيح ليس لديه القدرة على الكلام لكنه يسمعني!”.
وأوضحت أنَّ “المثنى، سقط فجأة، إذ لم ينتبه أحد لما لديه من أعراض، والعلاج الكيماوي، لم يتناسب معه، ما أجبرنا على العلاج الإشعاعي”.
وبيّنت الأم، كيف باتت مكتوفة الأيدي أمام حالة ابنها المثنى، بعد رفض طليقها سفره للخارج للعلاج، لاسيّما بعد تدهور حالته، منذ 5 أشهر، مناشدة مساعدتها في علاجه في الخارج.