القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
لطالما سمعنا عن المواقف التي أثارت الغضب المجتمعي، نتيجة سوء معاملة العمالة المنزلية، الذي يدفعهم في بعض الأحيان إلى الإساءة لمخدوميهم، إلا أنَّنا اليوم أمام مثال، لما يجب أن تكون عليه العلاقة، وفق أخلاق مجتمعنا، وديننا.
ووقف مغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، احترامًا لمواطنة في جدّة، بعدما احتفلت زفاف خادمتها الإندونيسية، في جوٍّ أسريّ، وكأنها فرد من أفراد العائلة.
وأكّد المواطنون، أنَّ هذا الموقف ليس بمستغرب على أخلاقيّاتنا، بل هو الأصل في التعامل مع العمالة المنزلية، إذ أنَّ السعويين لطالما ضمّوهم إلى عوائلهم، واعتبروهم أفرادًا منها، وتبنوا أسرهم حتى في بلادهم البعيدة.
وأشاروا إلى أنَّ “هناك الكثير من النماذج التي تسعى لعمل الخير مع العمالة المنزلية، دون علم الإعلام، لكن للأسف عادة ما يلقى الضوء على الأمور السلبية، لذا فإن تسليط الضوء على الإيجابيات أمر في غاية الأهمية، لإدراك هذا الجانب المشرق في المجتمع”.
ولفتوا إلى أنَّ “رفض المواطنة الكشف عن هويّتها، بعدما تكفلت بمصاريف زواج عاملاتها وحتى شهر العسل، هو نموذج لقصص الوفاء وحسن المعاملة مع العاملات، المنتشر في المجتمع السعودي، على الرغم من محاولات البعض لتشويهه”، مبيّنين أنَّ “الرفض يؤكّد أنها ليست باغية شهرة، بل تفعل ذلك لوجه الله تعالى”.