القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
لاتزال ردود الفعل العربية المؤيدة للضربة الأميركية التي استهدفت مطار الشعيرات في سوريا تتوالى، للتعبير عن تأييد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أمر بتوجيه ضربة موجعة لجيش بشار الأسد.
وأعربت الكويت عن تأييدها للعمليات العسكرية التي قامت بها الولايات المتحدة والتي استهدفت القواعد التي انطلق منها الهجوم بأسلحة كيماوية ضد الأبرياء في مدينة خان شيخون بمحافظة إدلب.
وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية إنّ دولة الكويت تؤكد رفضها القاطع واستنكارها الشديد لاستخدام أسلحة الدمار الشامل كافّة، بما فيها الأسلحة الكيماوية لما تمثله من انتهاك صارخ لقرارات الشرعية الدولية.
وأوضح المصدر في تصريح صحافي اليوم أنّ هذه الخطوة تأتي نتيجة عجز المجتمع الدولي ممثلاً بمجلس الأمن عن وضع حد لمأساة الشعب السوري الشقيق.
واختتم المصدر تصريحه بالتأكيد على ضرورة إلزام جميع الأطراف وحملهم على التجاوب مع المساعي الدولية للوصول إلى الحل السياسي المنشود الذي يعيد لسوريا أمنها واستقرارها ويحقن دماء شعبها.
من جهة أخرى، أعربت دولة الإمارات العربية المتحدة عن تأييدها الكامل للعمليات العسكرية الأميركية على أهداف عسكرية في سوريا، والتي جاءت ردًا على استخدام النظام السوري للأسلحة الكيمائية ضد المدنيين الأبرياء وأودت بحياة العشرات من بينهم أطفال ونساء، والتي تأتي استمرارًا للجرائم البشعة التي يرتكبها هذا النظام منذ سنوات، ضد الشعب السوري الشقيق في انتهاكٍ فاضحٍ للمواثيق الدولية والانسانية .
وحمّل وزير الدولة للشؤون الخارجية أنور بن محمد قرقاش النظام السوري مسؤولية ما آل إليه الوضع السوري .
كما نوّه بالقرار الشجاع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب والذي يبرز ويعزز مكانة الولايات المتحدة، بعد تقاعس مجلس الأمن الدولي عن أداء دوره في حماية السلم والأمن الدوليين ويُجسد تصميم الرئيس الأميركي على الرد الحاسم على جرائم هذا النظام تجاه شعبه وإيقافه عند حده .