باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
ترقية بدر اليوسف للمرتبة الثانية عشرة في هيئة الأمر بالمعروف
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير خارجية الصومال
انطلقت، منذ قليل، جلسات المجموعة الثانية لـ”خلوة العزم” بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمنبثقة من مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، بحضور ومشاركة كبار المسؤولين في الجهات الحكومية في البلدين.
ويشارك في خلوة العزم بالرياض 150 مسؤولاً من حكومتي المملكة والإمارات وخبراء بالقطاعات المختلفة فضلاً عن ممثلين من القطاع الخاص.

ووصل صباح اليوم الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية بالإمارات، إلى العاصمة السعودية الرياض، وقال في حسابه على “تويتر”: “وصلنا الرياض للمشاركة في مداولات خلوة العزم، آلية مبتكرة للتكامل والتنسيق بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، نرقى وننهض معاً”.

أضاف: “المملكة العربية السعودية وتد الخيمة في مسيرة دول الخليج العربي التنموية والسياسية، وتعزيز التعاون الاستراتيجي الإماراتي مع الرياض أولويتنا”.
ونُظّمت جلسات المجموعة الأولى لخلوة العزم في شهر فبراير الماضي في الإمارات، وجرى فيها مناقشة 9 مواضيع رئيسة ضمن ثلاثة محاور وقطاعات حيوية؛ وهي المحور الاقتصادي والمحور المعرفي والبشري والمحور السياسي والعسكري والأمني، وشارك فيها 150 مسؤولاً من حكومتي البلدين وخبراء في القطاعات المختلفة، بالإضافة إلى ممثلي القطاع الخاص.
ويشارك في جلسات المجموعة الثانية لخلوة العزم فرق عمل تضم مسؤولين من حكومتي البلدين، وخبراء في القطاعات المختلفة بالإضافة إلى ممثلي القطاع الخاص لمناقشة لبحث سيناريوهات، وإطلاق مبادرات وتطوير سياسات تخدم التعاون المشترك.
ويعقب الخلوة سلسلة من اللقاءات والأنشطة الدورية بين مختلف فرق العمل الثنائية في المجلس لتفعيل مخرجات الخلوة، ومناقشة آليات تفعيل خطط التعاون المختلفة، ورفعها إلى مجلس التنسيق السعودي الإماراتي.