الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
عادت مجدداً قضية وفاة الإعلامي محمد الثبيتي لتتصدر عناوين الصحف في المملكة، بعد أن قضت محكمة سعودية بإلزام الطبيب المعالج للإعلامي الراحل بدفع مبلغ دية القتل، وقدره 300 ألف ريال لورثة الإعلامي محمد الثبيتي.
وأعادت قضية وفاة الإعلامي محمد الثبيتي إلى الأذهان قضيةَ الأخطاء الطبية الكارثية التي تتسبب في إزهاق الأرواح.
وصدر الحكم عن الهيئة الصحية الشرعية الأساسية في مدينة الدمام بالشرقية، وتضمن أيضاً إلزام الطبيب دفع مبلغ عشرة آلاف ريال لصندوق بيت المال الحكومي كحق عام.
الجدير بالذكر أن الحكم الصادر في قضية وفاة الإعلامي محمد الثبيتي ابتدائي، ويحق لذوي الثبيتي والطبيب الاعتراض عليه خلال 60 يومًا من تاريخ صدوره، قبل إغلاق ملف القضية.
وتعود تفاصيل واقعة وفاة الإعلامي محمد الثبيتي إلى نحو شهر مارس من العام 2015 في العناية المركزة في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، بعد أن نُقل إليه عقب تعرضه لخطأ طبي بمستشفى برج الدمام الطبي، ليتم فتح تحقيق موسع في الحادثة.
وكان الإعلامي محمد الثبيتي قد أجرى عملية بسيطة عبارة عن “خراج” في الفخذ، لكنه تعرض بعد إفاقته من التخدير لاختناق شديد وصعوبة في التنفس، وفشل الطاقم الطبي بوضع أنبوب أوكسجين له عبر الفم، بالطريقة الصحيحة، ما أدى إلى توقف قلبه لدقائق، ليدخل بعد إنعاشه في غيبوبة استمرت عدة أيام ومن ثم فارق الحياة، رحمه الله.