ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
أمين التحالف الإسلامي يبحث سبل تعزيز التعاون مع رئيس الأركان البحريني
تحذير من غوغل للمستخدمين
تباطؤ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% في مايو
ملّاحة وإفصاح عن محتوى الكافيين.. تطبيق اللوائح الغذائية الجديدة قريبًا
هزّت وفاة رجل، داخل المحكمة، أثناء النظر في دعوى خلع رفعتها زوجته، المواطنين، بعدما تعرّفوا على مشهد الموت، دون الحيثيات التي وصلت بهذه الأسرة إلى أروقة المحكمة الشخصية في مكة المكرمة.
وبين مؤيّد ورافض لدعاوى الخلع، ابتهل المواطنون بالدعاء للمتوفى وزوجته، التي أعلنت مسامحتها له بعد وفاته، إلا أنّهم ناقشوا أهمّية الصبر على الابتلاء بين الزوجين، بغية المحافظة على كيان الأسرة، لاسيّما من طرف الأم، التي يقع على عاتقها الجزء الأكبر من المسؤولية، إذ أنّها المربية الأولى.
وأكّد مواطنون، مستشهدين بحديث رسول الله (ص) حينما سألوه من أحق بالمرأه قال زوجها، وشرح الإمام ابن تيميه رحمه الله، الذي جاء فيه أنَّ “طاعة المرأة لزوجها أوجب عليها من طاعة أمها وأبيها”.
وفي المقابل، رفض أخرون أن تجبر المرأة على حياة لا تطيقها، إذ أنَّ المولى عزَّ وجل ما شرّع الطلاق وحلّله إلا لغاية، حتى وإن كان أبغض الحلال، مشدّدين على أنَّ الرجل مسؤول عن أهل بيته، كيف عاملهم، وأوصلهم إلى نقطة لا عودة منها.