كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
البلديات والإسكان تُقر اشتراطات ورش إصلاح وسائل النقل
هزّت وفاة رجل، داخل المحكمة، أثناء النظر في دعوى خلع رفعتها زوجته، المواطنين، بعدما تعرّفوا على مشهد الموت، دون الحيثيات التي وصلت بهذه الأسرة إلى أروقة المحكمة الشخصية في مكة المكرمة.
وبين مؤيّد ورافض لدعاوى الخلع، ابتهل المواطنون بالدعاء للمتوفى وزوجته، التي أعلنت مسامحتها له بعد وفاته، إلا أنّهم ناقشوا أهمّية الصبر على الابتلاء بين الزوجين، بغية المحافظة على كيان الأسرة، لاسيّما من طرف الأم، التي يقع على عاتقها الجزء الأكبر من المسؤولية، إذ أنّها المربية الأولى.
وأكّد مواطنون، مستشهدين بحديث رسول الله (ص) حينما سألوه من أحق بالمرأه قال زوجها، وشرح الإمام ابن تيميه رحمه الله، الذي جاء فيه أنَّ “طاعة المرأة لزوجها أوجب عليها من طاعة أمها وأبيها”.
وفي المقابل، رفض أخرون أن تجبر المرأة على حياة لا تطيقها، إذ أنَّ المولى عزَّ وجل ما شرّع الطلاق وحلّله إلا لغاية، حتى وإن كان أبغض الحلال، مشدّدين على أنَّ الرجل مسؤول عن أهل بيته، كيف عاملهم، وأوصلهم إلى نقطة لا عودة منها.