زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
كذَّب رئيس أبحاث الأسلحة الكيميائية السابق في سوريا، العميد زاهر الساكت، ادعاءات نظام بشار الأسد حول امتلاكه لأسلحة كيميائية محرمة دوليًا، وأكد الخبير الدولي أن النظام السوري لا يزال يمتلك مئات الأطنان منها.
وأوضح الساكت خلال حديثه لصحيفة “التليغراف” البريطانية، أن نظام الأسد خدع منظمة الأمم المتحدة فيا يتعلق بالتحديد الدقيق لكميات الأسلحة الكيميائية الموجودة في مخازنه السرية، لافتًا إلى أن الأسد سلم الأمم المتحدة الكمية التي أعلنها خلال الاتفاق التفاوضي بين كل من روسيا والولايات المتحدة الأميركية عام 2014.
وقال العميد الذي شغل منصب رئيس الحرب الكيميائية بإحدى فرق جيش الأسد حتى انشقاقه عام 2013، إن النظام السوري اعترف بامتلاكه 1300 طن فقط من الأسلحة الكيميائية، مشيرًا إلى أن المسؤولين عن البرامج الكيميائية في هذا الوقت كانوا يعرفون أن الأسد يمتلك ما يزيد عن 2000 طن من تلك الأسلحة السامة.
وأضاف: “المخزونات غير المعلنة من الأسلحة الكيميائية تحتوي على مئات الأطنان من غاز السارين، ومواد كيميائية وقنابل جوية يمكن ملؤها بالمواد المحرمة دوليًا، إضافة إلى رؤوس حربية كيميائية لصواريخ سكود”.
يذكر أن نظام الأسد كان قد ضرب منطقة خان شيخون في محافظة إدلب باستخدام الأسلحة الكيميائية السامة، ما أسفر عن سقوط عشرات المدنيين من بينهم أطفال ونساء، وهو الأمر الذي أثار الرأي العام العالمي ضد النظام السوري، ليتخذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرارًا بضرب قاعدة جوية تابعة لجيش الأسد باستخدام الصواريخ.
