ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
طالب نواب برلمانيون في بريطانيا بسحب الجنسية البريطانية من أسماء الأسد زوجة بشار الأسد بسبب دورها في تلميع صورة النظام السوري، خاصة بعد مجزرة الكيماوي في خان شيخون.
وجاء في تقرير نشرته صحيفة صنداي تايمز “يتضح أن السبب في ذلك هو انكشاف الدور الذي تلعبه أسماء الأسد في ماكينة الدعاية التابعة للنظام”.
وبحسب الصحيفة تستخدم أسماء الأسد ثلاثة حسابات على الأقل على وسائل التواصل الاجتماعي، وكلها تستخدم لتلميع صورة بشار ومديح قتلى النظام واتهام الغرب بنشر الأكاذيب.
وتمارس أسماء الأسد التي نشأت في منطقة أكتون غربي لندن نشاطاتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستغرام وتيليغرام، ويتابعها حوالي نصف مليون شخص.
وتبدو أسماء في معظم منشوراتها تعانق أطفالاً ونساء مُسنات بينما ترتدي آخر تقليعات الأزياء، لكنها ظهرت الأسبوع الماضي مشككة برواية الغرب حول ما جرى في خان شيخون وإن كان الهجوم الكيماوي بغاز السارين الذي أودى بحياة 90 شخصاً قد وقع فعلاً.